الثلاثاء، 9 فبراير 2021

كتاب الاثر في تلخيص منطق المظفر تاليف سماحة الشيخ مهند العتيجاوي

 


الأثر في تلخيص

منطق المظفر

قراءة جديدة في كتاب منطق المظفر

تشتمل على :

] تعاريف ، تعاليل ، فروقات ، مخططات توضيحية [

بقلم

الشيخ الشيخ

مهند رحيم حسين حسين حامد محمد

العتيجاوي الفرطوسي

النجف الأشرف

5341 ه - 4153 م

2( .................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الكتاب: الأثر في تلخيص منطق المظفر

المؤلف: الشيخ مهند العتيجاوي - الشيخ حسين الفرطوسي

الطبعة: الأولى 5341 ه / 4153 م

مكتبة السراج المنير/ النجف الأشرف

التصميم والإخراج الفني

محمد الخزرجي 05000100870

العراق – النجف الأشرف

رقم الإيداع في دار الكتب والوثائق ببغداد ) 1081 ( لسنة 2814 م

جميع الحقوق محفوظة للمؤلف

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ...................................................... ) 3

4( .................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ...................................................... ) 5

المقدمة

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله ذي الأزلية والبقاء، والعزّة والإرتقاء، والقدرة والعلاء، المتفضّل

بالأمتناا ، العاال بالسارّ والإاالا ، واكاب وجاود نالّ موجاود، منا بتاد

الوجود، و لي الوجود يعود.

والصلاة الى سيد المرسلين محمد المصطفى والى آل الطاكرين صلاة باقية

الى يوم الدين.

أما بعد ...

فها ا الكتااذ الا ي باين يادي - ازيازي القاار - كاو محاولاة لتلخايص

نتاذ )المنطق( للشيخ المجدد محمد رضا المظفر )قدس(، ال ي يُعدّ مان الكتاب

المعوّل اليها في حوزاتنا العلمياة، بال كاو مان أكام الكتاب، ونزلناا هار أثار

المبارك في حوزاتنا العلمية، غير أ ك ا الجهاد تتاال لإ تماما الى تظاافر جهاود

أخر لتطوير أسااليب العارو وتا ليل البحا وتوضايا المصاطلحاب وبياا

المطالب بما يزيل الغموو ان مسائل ك ا العلم.

6( .................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

وما أحول معاكادها العلمياة وثقافتناا الإسالامية الى مذال كا المؤلفااب في

طار اصري و سلوذ سهل ينير العقول ويها ذ الأفكاار، والاى الإهساا أ

يسعى قدر جهد وليس الي أ يكو موفقاً.

ل ا قمنا به ا العمل المتواضع آملين أ تتقدم اجلة العلم الى الأمام، و ذا

ما وجد في ك ا الكتاذ من خطا أو ساهو فهاو لقصاور فيناا والعصامة لأكلاها،

وما توفيقنا ن بالله الي تونلنا و لي المصير.

المؤلفا

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ...................................................... ) 7

الجزء الأول

التصورات

0( .................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ...................................................... ) 9

] المدخل [

التعاريف:

-1 علم المنطق: آلة قاهوهية تعصم مراااتها ال كن ان الخط في الفكر.

التعاليل:

-1 لماذا ندرس علم المنطق أو ما الحاجة إلى دراسة علم المنطق؟

ل/ لأجل تصحيا الفكر واصمت ان الوقوع في الخط .

-2 إذا كانت دراسة علم المنطق لأجل تصحيح الفكر عن الوقوع في الخطأ فلماذا نجد

كثيرا من الناس يدرسون علم المنطق ومع ذلك يخطأون في تفكيرهم؟

ل/

-1 لأ الدارس لعلم المنطق ل تصل الى ملكة العلم.

-2 أو لأ الدارس لعلم المنطق قد تصل الى ملكة العلم ولكن ن يرااي

القوااد المنطقية اند الحاجة.

-3 أو أه يرااي تل القوااد المنطقية ولكن يخط في التطبيق فيش ان

الصواذ.

18 ( .................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-3 ذكر كلمة ) آلة ( في تعريف علم المنطق. لماذا؟

ل/ للإشارة لى أ المنطق نما كو من قسم العلوم الآلية التي تستخدم لحصول

غاية كي غير معرفة هفس مسائل العلم.

-4 ذكر كلمة ) مراعاتها ( في تعريف علم المنطق. لماذا؟

ل/ للإشارة لى اه ليس نل من تعلم المنطق اصم ان الخط في الفكر، نما

اه ليس نل من تعلم النحو اصم ان الخط في اللسا ، بل نبد من مراااة

القوااد وملاحظتها اند الحاجة ليعصم ذكن أولساه .

-5 لماذا سمي علم المنطق ب)خادم العلوم( أو )الميزان ( أو )المعيار(؟

ل/ لأه يعلمنا القوااد العامة للتفكير الصحيا في جميع العلوم.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 11

] العلم [

التعاريف:

-1 العلم: حضور المعلوم لد العال.

-2 العلم الحضوري: حضور هفس المعلوم لد العال.

-3 العلم الحصولي: حضور صورة المعلوم لد العال. )حضور صورة

الشيء اند العقل(.

-4 العلم الانفعالي: العلم ال ي يوجد بعد وجود المعلوم.

-5 العلم الفعلي: العلم ال ي يوجد قبل وجود المعلوم.

-6 العلم الحسي: الصورة الحسية التي تصل اليها الإهسا من خلال اشتغال

بالخارل مادام الحس مشتغلا ب ل .

-7 العلم الخيالي: الصورة المحفوظة في ال كن بعد اهقطاع ارتباط الحواس

بموادكا الخارجية.

-0 العلم التخيلي: التصرف في صور الأشياء المحفوظة في ال كن وت ليف

بعضها مع بعض.

-9 العلم الوهمي: دراك المعاهي الجزئية - التي ن مادة لها ون مقدار - في

المحسوساب.

18 - العلم التعقلي: دراك المعاهي الكلية من الجزئياب.

12 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

-1 لماذا يبحث علم المنطق في العلم الحصولي دون الحضوري؟

ل/ لأ ك ا النحو من العلم كو ال ي يقبل الخط والصواذ فيبح المنطق في

لتجنب الوقوع في الخط بخلاف العلم الحضوري ال ي ن يقبل الخط .

-2 لماذا لا يدخل العلم الحضوري في مباحث علم المنطق؟

ل/ لأ الحاجة لى الم المنطق كو تصحيا الفكر واصمت ان الوقوع في

الخط ، والعلم الحضوري ن يقع في الخط لأ حصول المعلوم للعال في العلم

الحضوري ليس بارتسام صورة المعلوم في هفس بل بحضور هفس المعلوم

بوجود الخارجي العيني للعال، فلا وج لدخول في مباح الم المنطق.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 13

الفروقات والمخططات التوضيحية:

العلم الحضوري العلم الحصولي

-1 كو حضور هفس المعلوم لد

العال.

-2 وجود العلمي اين وجود

العيني.

-3 ن ينقسم لى التصور والتصديق.

-1 كو حضور صورة المعلوم لد

العال.

-2 وجود العلمي غير وجود

العيني.

-3 ينقسم لى التصور والتصديق.

14 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

] التصور والتصديق [

التعاريف:

-1 التصور: حضور صورة الشيء في ال كن من دو حكم و ذاا . ) دراك

بلا حكم(.

-2 التصديق: حضور صورة الشيء في ال كن مع الحكم والإذاا . ) دراك

مع حكم (.

-3 التصور المطلق: تصور اام ينطبق الى نلا التصورين- التصور المجرد

والتصديق-.

-4 اليقين )بالمعنى الأعم(: مطلق التصديق الجازم .) أي التصديق الى نحو

الجزم سواء طابق الواقع أو ن وسواء نا ان تقليد أو ن (.

-5 اليقين )بالمعنى الأخص(: التصديق الجازم المطابق للواقع ن ان تقليد.

-6 الظن: ترجيا احد طرفي الخبر مع احتمال الطرف الآخر.

-7 الوهم: احتمال احد طرفي الخبر مع ترجيا الطرف الآخر.

-0 الشك: احتمال طرفي الخبر الى نحو التساوي.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 15

التعاليل:

-1 لماذا سمي التصديق تصديقا مع انه أيضا تصور؟

ل/ لسببين:

-1 لأ ك ا التصور يستلزم ذااها وجزما من النفس بالنسبة القائمة بين

الموضوع والمحمول _ أي يستلزم حكما _ وك ا الإذاا )الحكم( كو المُعبَّر ان

بالتصديق اللغوي فتكو النتيجة أ ك ا التصور يستلزم تصديقا لغويا،

فالتصور ملزوم والتصديق اللغوي نزما فنسمي ك ا التصور )وكو الملزوم (

باسم )نزم ( وكو التصديق اللغوي من باذ تسمية الشيء باسم نزم .

-2 لأجل التمييز بين وبين التصور الأول المجرد من نل حكم فا التصور المجرد

من نل حكم أسمينا تصورا فإذا أسمينا ك ا التصور ال ي مع حكم تصورا

أيضا ل يكن كناك تمييز بين وبين الأول.

-2 ينقسم التصديق إلى قسمين: يقين وظن. لماذا؟

ل/ لأ التصديق كو ترجيا احد طرفي الخبر سواء نا الطرف الآخر محتملا

أو ن ، فا نا ك ا الترجيا مع هفي الطرف الآخر بتا فهو ) اليقين(، وا

نا مع وجود احتمال للطرف الآخر فهو )الظن (.

16 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-3 لماذا لم يكن الوهم والشك من أقسام التصديق؟

ل/ لأ التصديق كو ترجيا احد طرفي الخبر - وكما الوقوع أو اللاوقوع -

والش كو احتمال احد طرفي الخبر الى نحو التساوي فلا ترجيا فلا تصديق.

والوكم كو احتمال احد طرفي الخبر فلا ترجيا أيضا فلا تصديق.

-4 الظن والوهم دائما يتعاكسان. لماذا؟

ل/ لأ الظن ترجيا احد طرفي الخبر، والوكم احتمال احد طرفي الخبر، فإذا

توكمت مضمو الخبر ف هت تظن بعدم ، و ذا توكمت ادم ف هت تظن

بمضموه فيكو الظن لأحد الطرفين توكما للطرف الآخر ل ا ناها متعانسين

دائما.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 17

الفروقات والمخططات التوضيحية:

10 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

] الجهل [

التعاريف:

-1 الجهل: كو ادم العلم ممن ل القابلية وانستعداد للعلم والتمكن من .

-2 الجهل التصوري: الجهل بالشيء في مورد التصور، بحي لو الم فاه

يعلم بالتصور.

-3 الجهل التصديقي: الجهل بالشيء في مورد التصديق، بحي لو الم فاه

يعلم بالتصديق.

-4 الجهل البسيط: وكو أ يجهل الإهسا شيئا بحي يعلم اه ن يعلم، سواء

نا ملتفتا لى جهل أو غافلا ان .

-5 الجهل المركب: وكو أ يجهل الإهسا شيئا وكو ن يعلم اه ن يعلم، بل

يعتقد هفس من أكل العلم وغير ملتفت لى اه جاكل ب .

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 19

التعاليل:

-1 لماذا لا نسمي الجمادات والعجماوات جاهلة مع انها لا تملك علماً؟

ل/ لأ الجهل كو ادم العلم ممن ل القابلية وانستعداد للعلم والتمكن من ،

والجماداب والعجماواب ليست لها القابلية وانستعداد والتمكن من العلم

حتى توصف ب هها جاكلة لو ل تعلم .

-2 ينقسم الجهل إلى قسمين ) جهل تصوري ( و) جهل تصديقي(. لماذا؟

ل/ لأه يقابل العلم، فيبادل في موارد فتارة يبادل التصور أي يكو في

مورد ، وتارة أخر يبادل التصديق أي يكو في مورد ، فيصا بالمناسبة أ

هسمي الأول ) الجهل التصوري ( والذاهي )الجهل التصديقي(.

-3 لماذا سمي الجهل المركب مركبا؟

ل/ لأه يترنب من جهلين: الجهل بالواقع والجهل به ا الجهل.

-4 اختصاص الجهل المركب بمورد التصديق. لماذا؟

ل/ لأه ن يكو ن مع اناتقاد.

28 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-5 لماذا لم يكن الجهل المركب من أقسام العلم؟

ل/ لأسباذ ثلاثة:

-1 العلم: كو حضور صورة الشيء اند العقل. ومعنى حضور صورة

الشيء كو أ تحضر هفس تل الصورة، وفي الجهل المرنب ل تحضر هفس

الصورة بل صورة شيء آخر فلا ينطبق الي تعريف العلم فلا يكو من العلم.

-2 ا الجهل يقابل العلم، والمتقابلا بينهما مغايرة ذاتية، أي تمام المعاهدة

والمنافرة بحي ا وجود احدكما طارد لوجود الآخر. فلو قلنا أ الجهل

المرنب من العلم نستلزم أ يدخل الشيء تحت مقابل . أي يكو من أقسام

مقابل وكو العلم وكومحال لأ بينهما مغايرة ذاتية.

-3 العلم ناشف ان الحقيقة الواقعية للأشياء والجهل المرنب ن يكشف لنا

الحقيقة والواقعية ون يغير من الحقائق شيئا فاناتقاد با الله تعالى جسم ن

يغير من حقيقة نو الله تعالى ليس بجسم. فالجهل المرنب غير العلم فلا يكو

من العلم.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 21

الفروقات والمخططات التوضيحية:

22 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

] العلم ضروري ونظري [

التعاريف:

-1 العلم الضروري )البديهي(: العلم ال ي ن تتال في حصول لى نسب

وهظر وفكر و نما تصل بانرتجال والمفاجئة من دو توقف، سواء نا تصورا

أم تصديقا. نتصورها لمفهوم الوجود وتصديقنا با الكل أاظم من الجزء.

-2 العلم النظري )الكسبي(: العلم ال ي تتال في حصول لى نسب وهظر

وفكر. سواء نا تصورا أم تصديقاً، نتصورها لحقيقة الروح وتصديقنا با

الأرو متحرنة.

-3 الشبهة: كي أ يؤلف ال كن دليلا فاسدا يناقض بديهة من البديهياب

ويغفل اما فيها من المغالطة، فيش بتل البديهة أويعتقد بعدمها.

-4 الحال: صفة لموجود ن توصف بالوجود والعدم. نصفة العالمية مذلا. فإهها

في )زيد اال( ليست موجودة في الخارل، لأ الموجود في الخارل خصو

)زيد( و )العلم(، وليست معدومة لأهها صفة لموجود، فهي بين الوجود

والعدم.

-5 عملية غير عقلية: العملية التي تحتال لى اناء املي ون تحتال لى الفكر

والعملية العقلية، نسعي الإهسا لى مشاكدة البلاد ونالتجربة في التجريبياب.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 23

-6 النظر أو الفكر: ) جراء املية اقلية في المعلوماب الحاضرة لأجل الوصول

لى المطلوذ. والمطلوذ كو العلم بالمجهول( أو )حرنة العقل بين المعلوم

والمجهول(.

-7 الحدس: كو انهتقال الدفعي بحرنة واحدة من المعلوماب لى المجهول من

دو الحاجة لى معرفة هوع المشكل والمرور بالحرنتين الأوليتين للفكر.

24 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

-1 ان الشيء قد يكون بديهيا. ومع ذلك يجهله الإنسان. لماذا؟

ل/ وذل لفقد سبب توج النفس نحو تل البديهية.

-2 صاحب الحدس أسرع تلقيا للعلوم والمعارف من غيره. لماذا؟

ل/ لأه ينتقل بحرنة واحدة مفاجئة من المعلوم لى نشف المجهول من دو

الحاجة لى المرور بمعرفة هوع المشكل والحرنتين الأوليتين للفكر. فلا يكو

بحاجة لى نسب وجهد فكري فتكو المعلومة لدي بديهية.

-3 لماذا جعلوا قضايا ) الحدسيات ( من البديهيات؟

ل/لأهها تحصل بحرنة واحدة مفاجئة من المعلوم لى المجهول اند مواجهة

المشكل من دو نسب وسعي فكري فلم تتج لى معرفة هوع المشكل ون لى

الحرنتين الأوليتين للفكر.

-4 قالوا: ان قضية واحدة تكون بديهية عند شخص وكسبية عند شخص آخر. لماذا؟

ل/ وذل لأ الأول اند قوة حدس وبالتالي فهو ينتقل من المعلوم لى معرفة

المجهول بحرنة واحدة مفاجئة من دو الحاجة لى المرور بمعرفة هوع المشكل

والحرنتين الأوليتين للفكر فتكو القضية اند بديهية، أما الذاهي فيحتال لى

المرور بالمراحل الخمسة للفكر حتى يصل لى نشف المجهول وبالتالي فهو تتال

لى نسب وجهد فكري فتكو القضية اند نسبية.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 25

الفرو قات والمخططات التوضيحية:

الفكر الحدس

-1 كو الحرناب الذلاث:

أ-حرنة العقل من المشكل لى

المعلوماب المخزوهة اند .

ذ- حرنة العقل بين المعلوماب لت ليف

ما يناسب المشكل.

جا- حرنة العقل من المعلوماب لى

المطلوذ.

-2 صاحب الفكر ن يستغني ان

مقدماب الفكر:

-1 مواجهة المشكل.

-2 معرفة هوع المشكل.

-1 كو انهتقال الدفعي بحرنة

واحدة من المعلوماب المجهولة

مستغنيا ان الحرنتين الأوليتين من

الحرناب الذلاث للفكر.

-2 صاحب الحدس يستغني ان

المقدمة الذاهية من مقدماب الفكر

)وكي معرفة هوع المشكل (.

26 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

]مباحث الألفاظ[

التعاريف:

-1 الوجود الخارجي: الوجود ال ي ل تحقق وواقعية في الخارل ، ول آثار.

مذل النار الخارجية التي لها وجود في الخارل ومن آثاركا انحراق.

-2 الوجود الذهني: الوجود ال ي ل تحقق وواقعية في ال كن، بلا آثار. أو

)اهطباع صور الأشياء في ال كن بلا آثار (، مذل وجود صورة النار في ال كن

التي ن أثر لها في احراق ال كن.

-3 الوجود اللفظي: الوجود الناشئ من وضع اللفظ في قبال المعاهي ليحضركا

بالألفاظ بدن من حضاركا بنفسها، نلفظ ) أسد( الموضوع لمعنى ) الحيواهية

المفترسة (.

-4 الوجود الكتبي: الوجود الناشئ من وضع الخط في قبال الألفاظ الدالة الى

المعاهي ليحضركا بالخط بدن من النطق بها، فكا الخط وجود للفظ ووجود

للمعنى تبعا.

-5 الذهن: قوة في النفس تنطبع فيها صور الأشياء. وانهطباع فيها يسمى

الوجود ال كني ال ي كو العلم.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 27

التعاليل:

-1 لا يتعلق غرض المنطقي الأصلي إلا بنفس المعاني. لماذا؟

ل/ لأ غرو المنطقي الأصلي كو ) المعرِّف والحجة ( وكما من قبيل المعاهي

ن الألفاظ ون غير الألفاظ، لأ ال ي يعرف حقيقة الإهسا -مذلا- كو الحيوا

الناطق وليس لفظ وال ي يتوصل ب لى التصديق با العال حادث -مذلا-

كو معنى قولنا العال متغير ونل متغير حادث وليس ألفاظ .

-2 لا يستغني المنطقي عن البحث عن أحوال الألفاظ. لماذا؟

ل/

-1 لأجل التفاكم مع الغير، وهقل الأفكار فيما بينهم، وك ا ن يكو ن من

خلال الألفاظ غالبا، والألفاظ قد يقع فيها الخلط والتغيير فلا يتم التفاكم بها.

ومن كنا احتال المنطقي لى أ يبح ان أحوال اللفظ تماما للتفاكم. ) وك

حاجت للألفاظ من اجل غير (.

-2 لأجل تنظيم أفكار واهتقانت ال كنية بين وبين هفس .

توضيا ذل :

الإهسا ذا أراد أ تضر أي معنى في ذكن نبد أ تضر مع لفظ

الخا ب والدال الي أيضا، فإذا اخط في الألفاظ ال كنية أو تغيرب الي

أحوالها، اثر ذل الى أفكار واهتقانت ال كنية لرسوخ العلاقة ال كنية بين

20 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

اللفظ والمعنى. ومن كنا احتال المنطقي الى أ يبح ان أحوال اللفظ لتنظيم

أفكار الصحيحة ) وك حاجت للألفاظ من اجل هفس (.

-3 احتياج المنطقي إلى مباحث الألفاظ إنما يكون من جهة عامة ، لماذا؟

ل/ لأ المنطق الم ن يختص ب كل لغة خاصة من اللغاب، لأه مجمواة قواهين

اامة نلية تعصم مراااتها ال كن ان الخط في الفكر سواء نا التعبير ان

تل القواهين ب لفاظ اربية أو غير اربية.

-4 اعتبر الشيخ المظفر الوجود الخارجي والوجود الذهني وجودان حقيقيان. لماذا؟

ل/ لأههما ليسا بوضع واضع، ون بااتبار معتبر.

-5 اعتبر الشيخ المظفر الوجودان ) اللفظي والكتبي ( وجودان مجازيان. لماذا؟

ل/ لأههما بوضع واضع، وااتبار معتبر.

-6 الطريقة الأولية للتفهيم بين الناس: هي أن يحضر الإنسان الأشياء الخارجية

بنفسها ليحس بها الغير بإحدى الحواس فيدركها.

لماذا لم يقتصر المنطقي على هذه الطريقة في إيصال المعاني إلى الآخرين بدلا من

استخدامه الألفاظ؟

ل/ لأ ك الطريقة من التفهيم تكلف الكذير من العناء، الى اهها ن تفي

بتفهيم أنذر الأشياء والمعاهي، اما لأهها ليست من الموجوداب الخارجية أو لأهها

ن يمكن حضاركا.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 29

-7 علل: تمكن الإنسان من إحضار المعاني بالألفاظ بدلا من إحضارها بنفسها.

ل/ وذل بسبب قوة انرتباط بين اللفظ والمعنى في ال كن، الناشئ من العلم

بالوضع أو نذرة انستعمال.

38 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

الوجودا )الخارجي وال كني( الوجودا ) اللفظي والكتبي(

-1 وجودا حقيقيا .

-2 ليسا بوضع واضع ون بااتبار

معتبر.

-1 وجودا مجازيا .

-2 بوضع واضع وااتبار معتبر .

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 31

]الدلالة[

التعاريف:

-1 الدلالة: نو الشيء بحالة ذا المت بوجود اهتقل ذكن لى وجود شيء

آخر. ندنلة طرقة الباذ الى وجود شخص ما الى الباذ.

-2 الدلالة العقلية:الدنلة التي تكو الملازمة فيها بين الدال والمدلول ملازمة

ذاتية في وجودكما الخارجي، ن تختلف ون تتخلف . ندنلة ضوء الصباح

الى طلوع قر الشمس.

-3 الدلالة الطبعية: الدنلة التي تكو الملازمة فيها بين الدال والمدلول

ملازمة طبعية )أي التي يقتضيها طبع الإهسا (، وكي تختلف وتتخلف

باختلاف طباع الناس. ندنلة ) آ ( الى التوجع.

-4 الدلالة الوضعية: الدنلة التي تكو الملازمة فيها بين الدال والمدلول هاشئة

من التواضع وانصطلاح الى أ وجود احدكما يكو دليلا الى وجود

الذاهي. ندنلة الألفاظ الى معاهيها و شاراب الأخرس.

-5 الدلالة الوضعية اللفظية: كي نو اللفظ بحالة ينش من العلم بصدور

من المتكلم العلم بالمعنى المقصود ب . ندنلة لفظ ) هسا ( الى معنى

)الحيوا الناطق (.

32 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-6 الدلالة الوضعية غير اللفظية: الدنلة التي يكو فيها الدال الموضوع غير

لفظ. نإشاراب المرور والأخرس.

-7 الدلالة المطابقية: الدنلة الوضعية اللفظية التي يدل بها اللفظ الى تمام

معنا الموضوع ل ويطابق . ندنلة لفظ ) هسا ( الى تمام معنا وكو

)الحيوا الناطق (.

-0 الدلالة التضمنية: الدنلة الوضعية اللفظية التي يدل بها اللفظ الى جزء

معنا الموضوع ل الداخل ذل الجزء في ضمن . ندنلة لفظ )نتاذ( الى

)الورق( وحد أو )الغلاف( وحد .

-9 الدلالة الإلتزامية: الدنلة الوضعية اللفظية التي يدل بها اللفظ الى معنى

خارل ان معنا الموضوع ل ، نزم ل . ندنلة لفظ ) دواة ( الى ) القلم (.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 33

التعاليل:

-1 لماذا لم يقسم الشيخ المظفر الدلالتين ) العقلية والطبعية( إلى لفظية وغير لفظية

مع انهما ينقسمان إليهما؟

ل/ لأ العقلية والطبعية- و نا الدال فيهما قد يكو لفظا- ن ثمرة في

تقسيمهما لى القسمين لعدم اختصا نل قسم بشيء دو الآخر. وليس

ن ل الوضعية نهقسام اللفظية منها لى أقسام ثلاثة دو غير اللفظية بل نل

ك ا التقسيم للدنلة انما كو مقدمة لفهم الدنلة الوضعية اللفظية وأقسامها.

-2 علل: تسمية الدلالة المطابقية بهذا الاسم.

ل/ لتطابق اللفظ مع تمام معنا الموضوع ل .

-3 الدلالة التضمنية فرع الدلالة المطابقية. لماذا؟

ل/ لأ الدنلة الى الجزء تكو بعد الدنلة الى الكل.

-4 الدلالة الإلتزامية فرع الدلالة المطابقية. لماذا؟

ل/ لأ الدنلة الى ما كو خارل المعنى تكو بعد الدنلة الى هفس المعنى.

-5 لماذا لا يدل لفظ )الأسد( على ) بخر الفم ( دلالة التزامية كما يدل على الشجاعة،

مع ان بخر الفم لازم للأسد كالشجاعة؟

ل/ لأه يشترط في الدنلة الإلتزامية أمرا :

-1 أ يكو التلازم بين معنى اللفظ والمعنى الخارل اللازم تلازما ذكنيا.

34 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-2 أ يكو ك ا التلازم واضحا بينا بالمعنى الأخص.

وك ا الشرطا موجودا بالشجااة دو بخر الفم.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 35

الفروقات والمخططات التوضيحية:

36 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

]تقسيمات الألفاظ[

- 1 -

) المختص، المشترك، المنقول، المرتجل، الحقيقة والمجاز (

التعاريف:

-1 المختص: لفظ واحد، ل معنى واحد فقط اختص ب . مذل لفظ )الإهسا (

الموضوع ) للحيواهية الناطقية(.

-2 المشترك: لفظ واحد، ل معاهي متعددة، وقد وضع للجميع نلاً الى

حد ، ولكن من دو أ يسبق وضع لبعضها الى وضع للآخر. مذل لفظ

)اين( الموضوع لحاسة النظر وينبوع الماء وال كب وغيركا.

-3 المنقول: لفظ واحد، ل معاهي متعددة، وقد وضع للجميع نلا الى حد ،

ولكن الوضع لأحدكا مسبوق بالوضع الآخر مع ملاحظة المناسبة بين المعنيين

في الوضع اللاحق. مذل: لفظ ) الصلاة ( الموضوع أون للدااء ثم هقل في

الشرع الإسلامي له الأفعال المخصوصة من قيام ورنوع وسجود ونحوكا

لمناسبتها للمعنى الأول. والمنقول الى قسمين: ) تعييني ( و) تعيني (.

-4 المنقول التعييني: وضع اللفظ بإزاء معنى، وارتباط ب ارتباطا هاشئا من

قبل هاقل معين باختيار وقصد ، أي بتعيين معين.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 37

-5 المنقول التعيني: وضع اللفظ ب زاء معنى، وارتباط ب ارتباطا هاشئا من

نذرة استعمال الناس له ا اللفظ في غير معنا الحقيقي - ن بقصد الوضع-

واشتهار بينهم حتى يدل الي بدو قرينة.

-6 المرتجل: لفظ واحد، ل معاهي متعددة، وقد وضع للجميع نلاً الى حد ،

والوضع لأحدكا مسبوق بالوضع للآخر ن اه ل تلحظ في المناسبة بين

المعنيين. ن نذر الأالام الشخصية.

-7 الحقيقة والمجاز: لفظ واحد، ل معاهي متعددة، موضوع لأحد المعاهي

فقط واستعمل في غير - من دو أ يبلغ حد الوضع- لعلاقة ومناسبة بين

المعنيين، ويسمى اللفظ في المعنى الأول ) حقيقة ( وفي المعنى الذاهي ) مجاز(.

30 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

-1 علل: لا يصح استعمال المشترك اللفظي والمجاز في الحدود والبراهين؟

ل/ لأ الغرو من الحدود كو رفع الإبهام والغموو ان المعرَّف، والغرو

من البراكين يصال الخصم لى النتائج الحقيقية بالقطع واليقين، ون يتحقق

ك ا الغرضا ن ب لفاظ واضحة ن لبس فيها، والمشترك والمجاز ألفاظ ذاب

معاهي متعددة ن يُعلم المراد منها ن مع هصب القرينة.

-2 علل: يحسن اجتناب المجاز في الأساليب العلمية حتى مع القرينة؟

ل/ لأ المعاهي المجازية للفظ الواحد متعددة وغير محصورة.

-3 علل: المجاز دائما يحتاج إلى قرينة؟

ل/ وذل لكي تصرف اللفظ ان معنا الحقيقي وتعيِّن المعنى المجازي من بين

المعاهي المجازية.

-4 علل: المشترك دائما يحتاج إلى قرينة؟

ل/ وذل لتحديد المعنى المراد من بين معاهي التي وضع لها، لأ المشترك

وضع لجميع معاهي الى السواء بنسبة واحدة، فترجيا أحدكما الى الآخر من

دو قرينة ترجيا بلا مرجا.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 39

الفروقات والمخططات التوضيحية:

48 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

]تقسيمات الألفاظ[

-2 -

)الترادف والتباين(

التعاريف:

-1 الترادف: ) اشتراك الألفاظ المتعددة في معنى واحد ( أو ) الألفاظ المتعددة

الموضواة لمعنى واحد (. مذل اسد وسبع ولي .

-2 التباين: ) تكذر المعاهي بتكذر الألفاظ ( أو ) الألفاظ المتعددة التي وضع نل

منها لمعنى يخص (. مذل ارو وسماء وقلم.

-3 التماثل )المثلان(: وكي الألفاظ المتباينة التي لوحظت فيها جهة انشتراك

في حقيقة واحدة مع غض النظر ان موارد انختلاف فيما بينها. مذل ) زيد

وباقر( المشترنا في الإهساهية مع غض النظر ان موارد انختلاف فيما بينهما

من الخصوصياب.

-4 المتماثلين ) المثلين (: اللفظا المشترنا في حقيقة هواية واحدة )با

يكوها فردين من هوع واحد ( مع غض النظر ان موارد انختلاف فيما بينهما.

مذل ) محمد وجعفر( المشترنا في النوع الإهساهي.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 41

-5 المتجانسين: اللفظا المشترنا في حقيقة جنسية واحدة ) با يكوها فردين

من جنس واحد (، مع غض النظر ان موارد انختلاف فيما بينهما. مذل

)محمد و جعفر ( المشترنا في الجنس الحيواهي.

-6 المتساويين: اللفظا المشترنا في الكم )المقدار( مع غض النظر ان

موارد انختلاف فيما بينهما. نقولنا ) ك ا الخط مذل ذاك الخط في الطول (.

-7 المتشابهين: اللفظا المشترنا في الكيف )الهيئة( مع غض النظر ان

موارد انختلاف فيما بينهما. نقولنا ) ك ا السطا مربع وذاك السطا مربع (.

-0 التخالف ) المتخالفان (: وكي الألفاظ المتباينة التي لوحظت فيها جهة

انختلاف والتغاير مع غض النظر ان موارد انشتراك فيما بينها. مذل ) زيد

وباقر( المختلفا في الطول والعرو والشكل و......الخ مع غض النظر ان

جهة اشترانهما في الإهساهية.

-9 التقابل )المتقابلان(: وكي الألفاظ المتباينة التي بينها تغاير ذاتي ) تمام

المعاهدة والمنافرة ( بحي ن يمكن اجتمااها في محل واحد في زما واحد في

جهة واحدة. مذل )الإهسا واللاهسا ( و) العمى والبصر ( و )السواد

والبياو ( و) الأبوة والبنوة (.

-18 تقابل النقيضين )السلب والإيجاب(: أمرا احدكما وجودي والآخر

ادمي ) أي ادم ل ل الوجودي( ن يجتمعا ون يرتفعا . مذل ) هسا ن

هسا (.

42 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

11 – تقابل الملكة وعدمها: أمرا احدكما وجودي والآخر ادمي ) أي ادم

ل ل الوجودي ( ن يجتمعا ويجوز أ يرتفعا في موضع ن تصا في الملكة.

مذل ) العمى والبصر(.

-12 تقابل الضدين: أمرا وجوديا ، يتعاقبا الى موضوع واحد، ن

يجتمعا في ون يتوقف تعقل احدكما الى تعقل الآخر ويجوز أ يرتفعا. مذل

)السواد والبياو(.

-13 تقابل المتضايفين: أمرا وجوديا ، يتعقلا معا ن يجتمعا في موضوع

واحد من جهة واحدة ويجوز أ يرتفعا. مذل ) الأبوة والبنوة (.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 43

التعاليل:

سؤال: التباين الموجود في باب الألفاظ غير التباين الموجود في باب النسب. لماذا؟

ل/نختلاف الجهة المقصودة في البابين. فا المراد من التباين في باذ الألفاظ

كو التباين بحسب المفهوم. أي أ تكو الألفاظ متغايرة في المعنى مع غض

النظر ان المصداق سواء اتحدب تل المعاهي في المصداق أو ل تتحد. فمذلا

)الإهسا والناطق( متباينا معنى لأ المفهوم من احدكما غير المفهوم من

الآخر مع اههما يلتقيا في المصداق ذ نل هاطق هسا ونل هسا هاطق.

و)الحجر والشجر( متباينا معنى أيضا لأ المفهوم من احدكما غير المفهوم من

الآخر مع اههما ن يلتقيا في المصداق ذ نل حجر ليس بشجر ونل شجر ليس

بحجر.

واما التباين في باذ النسب فا المراد من التباين بحسب المصداق. أي بااتبار

ادم اجتماع المعاهي في المصداق. فمذلا ) الحجر والشجر ( متباينا في باذ

النسب لأههما ن يلتقيا في المصداق أما ) الإهسا والناطق ( فهما غير متباينا

في باذ النسب لأههما يلتقيا في المصداق ذ نل هسا هاطق ونل هاطق

هسا .

44 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 45

]تقسيمات الألفاظ[

- 3 -

)المفرد والمركب(

التعاريف:

-1 المركب: وكو اللفظ ال ي ل جزء يدل الى جزء معنا حين كو جزء. مذل

)الخمر مضر(.

-2 المركب التام: ما يصا للمتكلم السكوب الي . مذل )الصبر شجااة(.

-3 المركبب النبا ص: ماا ن يصاا للماتكلم الساكوب اليا . مذال ) قيماة نال

أمر .....(.

-4 الخبر )القضية(: المرنب التام ال ي يصا أ هصف بالصدق أو الك ذ

ل ات . مذل )مطرب السماء(.

-5 الإنشاء: المرنب التام ال ي ن يصا أ هصف بالصدق أو الك ذ ل ات .

مذل )احفظ الدرس(.

46 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-6 المفرد: وكو اللفظ ال ي ليس ل جزء يدلُّ الى جزء معنا حين كو جزء.

مذل )نتب(.

-7 الكلمة: اللفظ المفرد الدال بمادت الى معنى مستقل في هفس وبهيئت الى

هسبة ذل المعنى لى فاال ن بعين هسبة تامة زماهية. مذل )انتب(.

-0 الاسم: اللفظ المفرد الدال الى معنى مستقل في هفس غير مشتمل الى كيئة

تدل الى هسبة تامة زماهية. مذل ) هسا (.

-9 الأداة: اللفظ المفرد الدال الى معنى غير مستقل في هفس . مذل ) في(.

-18 الكلمات الحقيقية: ما دلت الى الحدث في زمن معين. مذل )ضرذ،

نتب،..... الخ ( وتسمى بالأفعال التامة.

-11 الكلمات الوجودية: ما دلت الى زمن معين من دو دنلة الى الحدث.

مذل ) نا وأخواتها ( وتسمى بالأفعال الناقصة.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 47

التعاليل:

-1 بعض المناطقة يسمي الأفعال الناقصة ب) الكلمات الوجودية(. لماذا؟

ل/ لأهها تدل الى مجرد الوجود والتحقق في زما ما، من دو الدنلة الى

الحدث، في قبال الكلماب الحقيقية التي تدل الى الحدث في زما ما.

-2 )الكلمات الوجودية أو الأفعال الناقصة ) مثل كان وأخواتها ( في عرف المنطقيين

تدخل في الأدوات. لماذا؟ ( أو ) خروج الكلمات الوجودية من تعريف الكلمة. لماذا؟(

ل/ لأهها ن تدل الى معنى مستقل في هفس ، لتجردكا ان الدنلة الى

الحدث، بل نما تدل الى النسبة الزماهية فقط ، فل ل تحتال لى جزء يدل

الى الحدث مذل )نا محمد قائما( فكلمة )قائم( كي التي تدل الي ولونكا

لما نا للفعل )نا ( دنلة الى الحدث.

-3 الكلمات الوجودية أو الأفعال الناقصة ) مثل كان وأخواتها ( في عرف النحاة معدودة

من الأفعال. لماذا؟

ل/ وذل لأ هظر النحوي لى اللفظ، فا نا اللفظ يقبل الامة الفعل فهو

فعل و ن فلا. وما نحن في ن ل فا )نا وأخواتها( من حي اللفظ تقبل

الامة الفعل نتاء الت هي مذلا فتكو فعلا في ارف النحاة.

40 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-4 ) خروج الأسماء المشتقة من تعريف الكلمة. لماذا؟(. أو ) دخول المشتقات في قسم

الأسماء. لماذا؟ (.

ل/ لأهها وا دلت بمادتها الى معنى مستقل، وبهيئاتها الى هسبة لى شيء ن

بعين في زما ما، ولكن النسبة فيها هسبة هاقصة ن تامة.

-5 لا يقع التضاد بين الأدوات. لماذا؟

ل/ لأ الضدين أمرا وجوديا ، لكل منهما معنى مستقل في هفس ، بينما

الأدواب ليس لها معا مستقلة في هفسها حتى توجد بينها هسبة التضاد أو

غيركا من النسب.

-6 لا يصح أن نصف الإنشاء بالصدق أو الكذب. لماذا؟

ل/ لأ الإهشاء ن هسبة واقعية ل وراء الكلام ) أي قبل التلفظ ب ( حتى

تطابقها النسبة الكلامية فيكو صادقا أو ن تطابقها فيكو ناذبا.

-7 عبد الله ] إذا كان اسما لشخص [ فهو عند النحويين مركب لا مفرد، وعند

المنطقيين مفرد لا مركب. لماذا؟

ل/ لأ الجهة المعتبرة اند النحويين تختلف ان الجهة المعتبرة اند المناطقة ذ

النحوي ينظر لى اللفظ من جهة الإاراذ والبناء فما نا من اللفظ ل ااراذ

أو بناء واحد فهو مفرد و ن فمرنب وابدالله ]الما[ ل ارابا ، فا )ابد(

ل اراذ و) الله ( ل اراذ فيكو مرنبا ن مفردا اند النحويين.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 49

أما المنطقي فاه ينظر لى اللفظ من جهة المعنى فقط. فما نا من اللفظ ل جزء

يدل الى جزء معنا حين كو جزء فمرنب و ن فمفرد. وابدالله ذا نا اسما

لشخص، لفظ ل جزء )ابد( و) الله ( ونل واحد منهما موضوع لمعنى، فا

)ابد( ل معنى و ) الله ( ل معنى، نّ ا نل واحد منهما )معاهي الأجزاء(

ليس مرادا في ضمن الكل ) ابدالله ( لأه ن تقصد بجزء اللفظ )ابد(

و)الله( معنى أصلا حينما تجعل مجموع الجزأين اسما لشخص، وما مذل ك

الأجزاء ن نحرف )م( من )محمد( و)ق( من )قرأ(.

والى ك ا يكو لفظ )ابدالله( مفرد اند المنطقيين ن مرنبا لعدم اهطباق

تعريف المرنب الي .

58 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

الخبر الإهشاء

-1 لاا هساابة واقعيااة قباال الااتلفظ

والنطق ب .

-2 تتماال الصاادق والكاا ذ،

لأ النسااابة الكلامياااة فيااا تاااارة

تطااابق النساابة الواقعيااة فيكااو

صاادقا وتاارة ن تطابقهاا فيكاو

ناذبا.

-3 يتعلق بالتصديق

-1 ن هسبة واقعياة لا قبال الاتلفظ والنطاق

ب .

-2 ن تتماااال الصاااادق والكاااا ذ ، لأ

النساابة الكلاميااة فياا لاايس وراءكااا هساابة

واقعية حتى تطابقها تارة ون تطابقها تارة

أخر .

-3 يتعلق بالتصور.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 51

]الكلي والجزئي[

التعاريف:

-1 الجزئي: المفهوم ال ي يمتنع صدق الى أنذر من واحد ولو بالفرو. مذل

)بغداد، النجف، ك ا القلم، ك الوردة (.

-2 الكلي: المفهوم ال ي ن يمتنع صدق الى أنذر من واحد ولو بالفرو. مذل

) الإهسا ، المعد ، البياو (.

-3 الجزئي الإضافي: ) المفهوم المضاف لى ما كو أوسع من دائرة(.أو

)الأخص من شيء ( مذل ) زيد بالقياس لى الحيوا (.

-4 المتواطئ: الكلي المتوافقة أفراد في صدق مفهوم اليها. مذل ) الإهسا

في اهطباق الى أفراد من زيد وامرو وخالد......الخ ذ اههم في الإهساهية

سواء(.

-5 المشكك: الكلي المتفاوتة أفراد في صدق مفهوم اليها. مذل ) البياو في

اهطباق الى جزئيات من الذلج والقطن والقرطاس..... الخ ذ ا البياو في

بعضها أشد من في الآخر(.

52 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

-1 لا يكون مفهوم واجب الوجود جزئيا. لماذا؟

ل/ لأه لو نا مفهوم واجب الوجود جزئيا، لما ناهت كناك حاجة لى

البركا الى التوحيد، ولكفى هفس تصور مفهوم في هفي وقوع الشرنة في

لأ مفهوم الجزئي يمتنع تصور الشرنة في . والي فه ا اننحصار لمفهوم واجب

الوجود في فرد واحد وكو الله تعالى نما جاء من قبل أمر خارل ان هفس

المفهوم، وكو قيام البركا والدليل العقلي الى انحصار مفهوم واجب الوجود

في الله تعالى ن أ هفس مفهوم واجب الوجود يمتنع صدق الى نذيرين، لأ

مفهوم نلي ن يمتنع فرو صدق الى أنذر من واحد.

-2 إضافة قيد ) ولو بالفرض ( في تعريفي الجزئي والكلي. لماذا؟

ل/لأه ن يجب أ تكو أفراد الكلي موجودة فعلا، فقد يتصور العقل مفهوما

نليا صالحا للاهطباق الى أنذر من واحد من دو أ ينتزا من جزئياب

موجودة بالفعل، و نما يفرو ل جزئياب يصا صدق اليها، نمفهوم واجب

الوجود ال ي ليس ل نّ فرد واحد بالفعل وكو الله تعالى لقيام البركا الى

ذل ، ولكن العقل ن يمنع من فرو أفراد لو وجدب لصدق اليها مفهوم

واجب الوجود. وهفس الكلام يجري في الجزئي أيضا.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 53

-3 مداليل الأدوات كلها مفاهيم جزئية. لماذا؟

ل/لأ الأدواب ن تدل الى معنى مستقل في هفسها، و نما تدل الى هسبة ما،

والنسبة ن تتقوم نّ بطرفيها – بحي لو قطع النظر ان الطرفين نهعدمت النسبة

– ونل هسبة بين طرفين مباينة لأية هسبة أخر ون تصدق اليها، فل ا تكو

مداليل الأدواب نلها مفاكيم جزئية.

-4 الكلمات ) بهيئاتها( تدل على مفاهيم جزئية، و )بموادها ( على مفاهيم كلية. لماذا؟

ل/ لأ الهيئة في الكلماب: كي هسبة الحدث لى فاال ما في زمن ما. وهسبة

الحدث لى فاال ما في الزمن الماضي – مذلا – ن تصدق الى هسبة الحدث لى

فاال ما في الزمن الحالي أو انستقبالي فكل كيئة ن تصدق ن الى هفسها

فتكو الكلماب بهيئاتها جزئية.

أما المادة في الكلماب فهي معنى مستقل في هفس يصدق الى نذيرين نما لو

قلت: ضَرَذَ فا المادة كنا كي ) الضرذ ( وكو معنى مستقل بنفس صالح

للاهطباق الى نذيرين، مذل ضرذ زيد، ضرذ باقر، ضرذ قاسم،...الخ،

فتكو الكلماب بمادتها مفاكيم نلية.

-5 الأسماء مداليلها قد تكون جزئية وقد تكون كلية. لماذا ؟

ل/ لأ بعض الأسماء لها معاهي مستقلة في هفسها صالحة للاهطباق الى

نذيرين فتكو نلية، ن سماء الأجناس مذل ) هسا ، رجل، فرس،...الخ(

وبعضها الآخر ن تصدق نّ الى هفسها فتكو جزئية، ن سماء الأالام

الشخصية مذل ) محمد، الي، زيد،..... الخ (.

54 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 55

]المفهوم والمصداق والعنوان والمعنون[

التعاريف:

-1 المفهوم: هفس المعنى بما كو، أي هفس الصورة ال كنية المنتزاة من حقائق

الأشياء. مذل: الصورة ال كنية لمسمى محمد.

-2 المصداق: ما ينطبق الي المفهوم ، أو حقيقة الشيء ال ي تنتزع من الصورة

ال كنية )المفهوم (. مذل: الشخص الخارجي الحقيقي لمسمى محمد.

-3 العنوان والمعنون: ملاحظة الموضوع في الحكم بما كو مفهوم حاك ان

المصداق فيسمى المفهوم حينئ )انواها ( والمصداق ) معنوها(. مذل ) الإهسا

ضاح (.

-4 الحمل الأولي ) إذا كان وصفا لموضوع (: وكو الحمل ال ي يكو

الملحوظ في الحكم الى الموضوع بما كو مفهوم. أي با يكو المفهوم كو

المقصود في الحكم. فيقال حينئ للموضوع ب ه موضوع بالحمل الأولي. مذل:

)الإهسا نلي ( فا الحكم با ) الكلي( الى الإهسا ذاكب لى مفهوم الإهسا

وليس لى مصاديق الإهسا فيقال للاهسا كنا هسا بالحمل الأولي.

-5 الحمل الشايع )إذا كان وصفا للموضوع (: وكو الحمل ال ي يكو

الملحوظ في الحكم الى الموضوع بما كو مفهوم حاك ان مصاديق ، أي ب

56 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

تكو المصاديق كي المقصودة في الحكم. فيقال حينئ للموضوع باه موضوع

بالحمل الشايع. مذل: )الإهسا ضاح ( فا الحكم با )الضاحكية( الى

الإهسا ذاكب لى مصاديق الإهسا من زيد وامرو وبكر و....الخ وليس لى

مفهوم الإهسا ، فيقال للإهسا كنا هسا بالحمل الشايع.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 57

التعاليل:

-1 إذا قال النحاة: )الفعل لا يخبر عنه(، فقد يعترض عليهم فيقال لهم: هذا القول

منكم إخبار عن الفعل فكيف تقولون لا يخبر عنه؟

ل/ الفعل بالحمل الشايع ) أي مصداق الفعل مذل ضرذ، يضرذ...

الخ( ن يخبر ان ، أما الفعل بالحمل الأولي ) أي مفهوم الفعل ( فهو اسم،

وانسم يمكن أ يخبر ان ، فالفعل ال ي ل ك ا الحكم حقيقة كو الفعل

بالحمل الشايع ن الفعل بالحمل الأولي.

-2 إذا قال المنطقي: ) الجزئي يمتنع صدقه على كثيرين (، فقد يعترض فيقال له:

الجزئي يصدق على كثيرين، لأن هذا الكتاب جزئي، ومحمد جزئي، ومكة جزئي،

فكيف قلتم يمتنع صدقه على كثيرين.

ل/ ا الجزئي بالحمل الشايع: ) أي مصداق الجزئي مذل محمد، ك ا

الكتاذ،....الخ ( يمتنع صدق الى نذيرين فيكو جزئيا، أما الجزئي بالحمل

الأولي ) أي مفهوم الجزئي ( يصدق الى نذيرين فيكو نليا، فالجزئي ال ي

ل ك ا الحكم حقيقة كو الجزئي بالحمل الشايع ن الجزئي بالحمل الأولي.

50 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-3 إذا قال الأصولي: ) اللفظ المجمل: ما كان غير ظاهر المعنى ( فقد يعترض في بادئ

الرأي فيقال له: إذا كان المجمل غير ظاهر المعنى فكيف جاز تعريفه، والتعريف لا

يكون إلا لما كان ظاهرا معناه؟

ل/ ا المجمل بالحمل الشايع ) أي مصداق المجمل ( غير ظاكر المعنى، أما

المجمل بالحمل الأولي ) أي مفهوم المجمل ( مبين ظاكر المعنى، فالمجمل ال ي ل

التعريف المتقدم في السؤال كو المجمل بالحمل الشايع ن المجمل بالحمل الأولي.

-4 لو قال قائل: ) الحرف لا يخبر عنه (، فاعترض عليه انه كيف أخبرت عنه، فبماذا

تجيب؟

ل/ ا الحرف بالحمل الشايع ) أي مصداق الحرف ( ن يخبر ان ، أما الحرف

بالحمل الأولي ) أي مفهوم الحرف ( فهو اسم، وانسم يمكن أ يخبر ان ،

فالحرف ال ي ل ك ا الحكم حقيقة كو الحرف بالحمل الشايع ن الحرف

بالحمل الأولي.

-5 لو اعترض على قول القائل: ) العدم لا يخبر عنه (، بأنه قد أخبرت عنه الآن،فما

الجواب؟

ل/ ا العدم بالحمل الشايع )أي مصداق العدم( ن يخبر ان ، أما العدم

بالحمل الأولي )أي مفهوم العدم( فيمكن أ يخبر ان ، فالعدم ال ي ل ك ا

الحكم حقيقة كو العدم بالحمل الشايع ن العدم بالحمل الأولي.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 59

-6 لو اعترض على المنطقي بأنه كيف تقول: ) أن الخبر كلام تام يحتمل الصدق

والكذب( وقولك )الخبر( جعلته موضوعا لهذا الخبر، فهو مفرد لا يحتمل الصدق

والكذب؟

ل/ الخبر بالحمل الشايع )أي مصداق الخبر( مرنب فيحتمل الصدق

والك ذ، أما الخبر بالحمل الأولي )أي مفهوم الخبر( فهو مفرد فلا تتمل

الصدق والك ذ، والخبر ال ي ل التعريف المتقدم في السؤال كو الخبر بالحمل

الشايع ن الخبر بالحمل الأولي.

-7 لو قال لك صاحب علم التفسير: ) المتشابه محكم ( وقال الأصولي: ) المجمل مبين(،

وقال المنطقي:)الجزئي كلي( و )الكلي غير موجود بالخارج( فبماذا تفسر كلامهم

ليرتفع هذا التهافت الظاهر؟

ل/ *المتشاب بالحمل الشايع )أي مصداق المتشاب ( ليس بمحكم، أما المتشاب

بالحمل الأولي ) أي مفهوم المتشاب ( فمحكم، فلا تهافت.

* المجمل بالحمل الشايع )اي مصداق المجمل( غير مبين، اما المجمل بالحمل

الأولي ) أي مفهوم المجمل( فمبين، فلا تهافت.

* الجزئي بالحمل الشايع )أي مصداق الجزئي( جزئي، أما الجزئي بالحمل

الأولي )أي مفهوم الجزئي( فكلي، فلا تهافت.

*الكلي بالحمل الشايع )أي مصداق الكلي( موجود بالخارل بوجود

أفراد ، أما الكلي بالحمل الأولي )أي مفهوم الكلي( فغير موجود بالخارل،

فلا تهافت.

68 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

ويمكن أ يجاذ ان ك ا السؤال بتقرير آخر وذل با يقال كك ا: ))ا

الموضوع في ك القضايا نلها م خوذ بالحمل الأولي، ن بالحمل الشايع، فلا

تهافت ((.

-8 لو قال قائل: ) العلة والمعلول متضائفان (، وكل متضائفين يوجدان معا. وهذا ينتج

ان العلة والمعلول يوجدان معا. وهذه النتيجة غلط باطل، لأن العلة بالضرورة متقدمة

على المعلول، فبأي بيان تكشف هذه المغالطة؟ ومثله لو قال: الأب والإبن متضائفان، أو

المتقدم والمتأخر متضائفان وكل متضائفين يوجدان معاً.

ل/)العلة والمعلول، او انذ وانبن، او المتقدم والمت خر( بالحمل الشايع )أي

مصداقهما( ن يوجدا معاً بل كناك تقدم وت خر بينهما. أما بالحمل الأولي

)أي مفهومهما ( فيوجدا معا في ال كن. فلا مغالطة في المقام.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 61

الفروقات والمخططات التوضيحية:

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

62 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

]النسب الأربع[

التعاريف:

-1 نسبة التساوي: وكي النسبة التي تقع بين المفهومين الكليين الل ين ينطبق

نل واحد منهما الى جميع مصاديق الآخر. مذل ) الإهسا والضاح (.

-2 نسبة العموم والخصوص المطلق: وكي النسبة التي تقع بين المفهومين

الكليين الل ين ينطبق احدكما الى جميع مصاديق الآخر، والآخر الى بعض

مصاديق الأول. مذل ) الحيوا والإهسا (.

-3 نسبة العموم والخصوص من وجه: وكي النسبة التي تقع بين المفهومين

الكليين الل ين ينطبق نل واحد منهما الى بعض مصاديق الآخر، ويفترق نل

منهما ان الآخر في مصاديق تخص . مذل ) الطير والأسود (.

-4 نسبة التباين: وكي النسبة التي تقع بين المفهومين الكليين الل ين ن ينطبق

نل واحد منهما الى شيء من مصاديق الآخر. مذل ) الحجر والحيوا (.

-5 طريقة الاستقصاء) طريقة الدوران والترديد(: وكي أ تفرو جميع

الحانب المتصورة للمس لة، ومتى ثبت فسادكا جميعا ادا واحدة منها، فا

ك الواحدة كي التي تنحصر المس لة بها وتذبت صحتها.

-6 التباين الجزئي: وكي النسبة التي تقع بين المفهومين الكليين الل ين ن

يجتمعا في بعض الموارد، مع غض النظر ان الموارد الأخر ، سواء ناها

يجتمعا فيها أو ن، فيعم التباين الكلي والعموم والخصو من وج .

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 63

التعاليل:

*التباين في باب النسب غير التباين الموجود في باب الألفاظ. لماذا؟

ل/ نختلاف الجهة المقصودة في البابين.

فا المراد من التباين في باذ الألفاظ كو التباين بحسب المفهوم، أي أ تكو

الألفاظ متغايرة في المعنى مع غض النظر ان المصداق سواء اتحدب تل المعاهي

في المصداق أو ل تتحد، وأما التباين في باذ النسب فا المراد من التباين

بحسب المصداق ، أي بااتبار ادم اجتماع المعاهي في المصداق.

64 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

النسبة بين الكليين : النسبة بين هقيضيهما

-1 تساوي تساوي

-2 اموم وخصو مطلق اموم وخصو مطلق بالعكس

-3 اموم وخصو من وج تباين جزئي

-4 تباين نلي تباين جزئي

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 65

] الكليات الخمسة[

التعاريف:

-1 النوع: كو تمام الحقيقة المشترنة بين الجزئياب المتفقة في الحقيقة، الواقع في

جواذ ما كو. نالإهسا المنطبق الى ) زيد وباقر وجعفر (.

-2 الجنس: كو تمام الحقيقة المشترنة بين الجزئياب او الكلياب المختلفة في

الحقيقة، الواقع في جواذ ما كو، نالحيوا المنطبق الى ) زيد وباقر وك

الفرس وك ا الأسد (.

-3 الفصل: كو جزء الماكية المختص بها، الواقع في جواذ أي شيء كو في

ذات . نالناطق بالنسبة للإهسا .

-4 الخاصة: الكلي الخارل المحمول الخا بموضوا . نالضاح بالنسبة

للإهسا .

-5 العرض العام: الكلي الخارل المحمول الى موضوا وغير . نالماشي

بالنسبة للإهسا .

-6 النوع الإضافي: الكلي ال اتي ال ي فوق جنس، سواء نا هواا حقيقيا

أو ل يكن. نالإهسا بالإضافة الى جنس وكو الحيوا .

-7 النوع العالي: النوع ال ي ليس فوق هوع ضافي، نالجسم المطلق في

سلسلة: ) الإهسا – الحيوا – الجسم النامي – الجسم المطلق – الجوكر(

66 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-0 النوع المتوسط: ما يقع بين النوع العالي والنوع السافل. نالحيوا

والجسم النامي في سلسلة: ) الإهسا – الحيوا – الجسم النامي – الجسم

المطلق – الجوكر(

-9 النوع السافل ) نوع الأنواع (: النوع ال ي ليس تحت هوع. نالإهسا في

سلسلة: ) الإهسا – الحيوا – الجسم النامي – الجسم المطلق – الجوكر(

-18 الجنس العالي )جنس الأجناس(: الجنس ال ي ليس فوق جنس.

نالجوكر في سلسلة: ) الإهسا – الحيوا – الجسم النامي – الجسم المطلق-

الجوكر (.

-11 الجنس المتوسط: ما يقع بين الجنس العالي والجنس السافل، نالجسم

النامي والجسم المطلق في سلسلة ) الإهسا – الحيوا – الجسم النامي – الجسم

المطلق- الجوكر(.

-12 الجنس السافل: الجنس ال ي ليس تحت جنس، نالحيوا في سلسلة:

)الإهسا – الحيوا – الجسم النامي – الجسم المطلق – الجوكر (.

-13 الفصل القريب: كو الفصل بالقياس لى هوا المساوي ل . نالناطق

بالقياس للإهسا .

-14 الفصل البعيد: كو الفصل بالقياس لى النوع ال ي تحت هوا . نالحساس

بالقياس للإهسا .

-15 الفصل المقوم: كو الفصل بالقياس لى النوع . نالناطق بالنسبة للإهسا .

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 67

-16 الفصل المقسم: كو الفصل بالقياس لى الجنس. نالناطق بالنسبة

للحيوا .

-17 الذاتي: كو المحمول ال ي تتقوم ذاب الموضوع ب ، غير خارل انها، سواء

نا كو هفس الماكية )نالإهسا المحمول الى زيد وامرو( أو جزءا منها

)نالحيوا او الناطق ( المحمول الى الإهسا .

-10 العرضي: كو المحمول الخارل ان ذاب الموضوع، نحقا ل بعد تقوم

بجميع ذاتيات . نالضاح اللاحق للإهسا .

-19 الصنف: نل نلي اخص من النوع، ويشترك مع باقي أصناف النوع في تمام

حقيقتها، ويمتاز انها ب مر اارو خارل ان الحقيقة. نالشاار بالقياس

للإهسا .

-28 التصنيف: وكو تقسيم النوع لى أقسام بااتبار الخوا الخارجة ان

حقيقة الأقسام، ونل قسم من النوع يسمى ) صنفا (. نتصنيف الإهسا لى

شرقي وغربي.

21 - التنويع: وكو تقسيم الجنس لى أقسام بااتبار الفصول الداخلة في حقيقة

الأقسام، ونل قسم من الجنس يسمى ) هواا (. نتنويع الحيوا لى هسا وغير

هسا .

60 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

-1 يغلط المجيب لو قال ) إنسان ( في جواب من سأل عن شخص إنسان )من هو(. لماذا؟

ل/ لأ المقصود بالسؤال با )من كو( تعيين شخص المسؤول ان بين الأشخا

أمذال ، ن تمام حقيقت بين الحقائق، وحق الجواذ ) ابن فلا ( ونحو . أما لو قال

المجيب ) هسا ( فاه ن يميز ان أمذال من أفراد الإهسا .

-2 يغلط المجيب لو قال) ابن فلان ونحوه ( في جواب من سأل عن شخص إنسان )ما هو(.

لماذا؟

ل/ لأ المقصود بالسؤال با )ما كو( تعيين تمام حقيقة المسؤول ان بين الحقائق،

ن شخص بين الأشخا أمذال ، ون يصلا للجواذ ن نمال حقيقت فتقول

) هسا ( دو ) ابن فلا ونحو (.

-3 علل: تسمية الحيوان في سلسلة ) الإنسان – الحيوان – الجسم النامي – الجسم

المطلق – الجوهر ( بالجنس القريب.

ل/ لأه أقربها لى النوع.

-4 علل : ) مقوم العالي مقوم السافل( أو ) الفصل الذي يقوم نوعه المساوي له لابد أن

يقوم أيضا ما تحته من الأنواع (.

ل/ لأ الفصل المقوم للعالي ن بد أ يكو جزءا من العالي، والعالي جزء من

السافل وجزء الجزء جزء، فيكو الفصل المقوم للعالي جزءا من السافل،

فيقوم .

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 69

الفروقات والمخططات التوضيحية:

78 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الخاصة الفصل

-1 غير مقومة للكلي ال ي تختص ب .

-2 تقسم العرو العام.

-3 تقسم النوع اندما تختص ببعض

أفراد النوع، نالشاار المقسم للإهسا

لى شاار وغير شاار. وك ا التقسيم

يسمى تصنيفا ونل قسم يسمى)صنفا(.

-1 مقوم للنوع.

-2 ن يقسم العرو العام.

-3 يقسم الجنس ،نالناطق يقسم

الحيوا لى هسا وغير هسا ،

وك ا التقسيم يسمى تنويعا ونل

قسم يسمى ) هواا(.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 71

]الحمل وأنواعه[

التعاريف:

-1 الحمل: كو الإتحاد بين شيئين من جهة والتغاير بينهما من جهة أخر . نقولنا

) زيد قائم ( فا القائم كو زيد، وزيد كو القائم فهما متحدا وأيضا مفهوم زيد

شيء ومفهوم القيام شيء آخر فهما متغايرا .

-2 الحمل الأولي: ) إذا كان وصفا للقضية ( : وكو الإتحاد بين الموضوع

والمحمول في المفهوم والتغاير بينهما ااتباري. نقولنا ) الإهسا حيوا هاطق (.

-3 الحمل الشايع ) إذا كان وصفا للقضية (: وكو الإتحاد بين الموضوع

والمحمول في المصداق والتغاير بينهما في المفهوم. نقولنا ) زيد قائم (.

-4 الحمل الطبعي: حمل الأام مفهوما الى الأخص مفهوما. نقولنا )الإهسا

حيوا (.

-5 الحمببل الوضببعي: حماال الأخااص مفهومااا الااى الأااام مفهومااا . نقولنااا

)الحيوا هسا (.

-6 حمل المواطاة ) حمل هوهو (: الحمل ال ي يذبت في المحمول ل اب

الموضوع، با يكو ذاب الموضوع هفس المحمول من دو اشتقاق أو تقدير

زائد. نقولنا ) الإهسا ضاح (.

72 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-7 حمل الاشتقاق )حمل ذو هو(: الحمل ال ي يتوقف ثبوب المحمول في

ل اب الموضوع الى انشتقاق او التقدير الزائد، لأه من دو انشتقاق أو

التقدير الزائد ن يصا الحمل. نحمل الضح الى الإهسا فلا يصا أ تقول

الإهسا ضح بل ضاح أو ذو ضح .

-0 الجوهر: الموجود ن في موضوع، نالإهسا مذلا.

-9 العرض: الموجود في موضوع، الضح مذلا.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 73

التعاليل:

-1 ان النوع قد يحمل على الجنس وهو ليس ذاتيا له ولا عرضيا خارجا عنه، مع ان

الكلي المحمول في باب الكليات الخمسة اما ذاتي أو عرضي.

ل/ ا المقصود من المحمول في باذ الكلياب الخمسة كو المحمول بالحمل الطبعي

وحمل النوع الى الجنس في السؤال المتقدم من الحمل الوضعي.

-2 إن الحد التام يحمل على النوع والجنس وهو ليس ذاتيا لهما ولا عرضيا خارجا

عنهما، وقد ذكروا ان الكلي المحمول في باب الكليات الخمسة إما ذاتي أو عرضي.

ل/ ا المقصود من المحمول في باذ الكلياب الخمسة كو المحمول بالحمل الشايع

الصنااي، وحمل الحد التام الى النوع أو الجنس من الحمل ال اتي الأولي.

-3 إن المنطقيين يقولون: إن الضحك خاصة الإنسان، مع ان الضحك لا يحمل على

الإنسان فلا يقال: الإنسان ضحك. وقد ذكروا ان الكليات الخمسة كلها محمولات على

موضوعها.

ل/ المقصود من المحمول في باذ الكلياب الخمسة كو المحمول بالحمل

المواطاتي، وحمل الضح الى الإهسا من الحمل انشتقاقي فلا يصا أ

يقال الضح خاصة الإهسا و ذا وقع في نلماب القوم شيء من ك ا القبيل فهو

من التساكل في التعبير.

74 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-4 لا بد في الحمل من الإتحاد من جهة والتغاير من جهة أخرى.

ل/ لكي يصا الحمل . ذ ن يصا الحمل بين المتباينين لعدم الإتحاد بينهما، ون

يصا حمل الشيء الى هفس لعدم المغايرة بينهما.

-5 تسمية الحمل الوضعي بهذا الاسم.

ل/ لأه ي با الطبع ون يقبل .

-6 تسمية الحمل الشايع ) الحمل المتعارف( بهذا الاسم؟

ل/ لأه كو الشايع في انستعمال المتعارف في صنااة العلوم.

-7 تسمية حمل الاشتقاق )ذو هو( بهذا الاسم؟

ل/ لأ ك ا المحمول بدو أ يشتق من اسم نالضاح أو يضاف لي )ذو( ن

يصا حمل الى موضوا .

-8 يقول المناطقة: ) إن الضحك يعرض على الإنسان ومختص به (، فهو إذن عرض

خاص، وإذا كان كذلك فلا بد أن يحمل على موضوعه، مع أنَّا نجد ان الضحك لا يحمل

على الإنسان في باب الكليات الخمسة.

ل/ العروو تارة يراد ب الحمل ، وأخر يراد ب الوجود في شيء. وحينما

يقول المناطقة الضح يعرو الى الإهسا فمرادكم من العروو كنا كو

الوجود في شيء ، أي ا الضح يوجد وتل في الإهسا وليس مرادكم الحمل

لأ الضح ن تمل الى الإهسا في باذ الكلياب الخمسة.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 75

-9 إن المناطقة يطلقون العرض على الكلي الخارج ثم يقولون لمثل الضحك أنه عرض،

وعليه فلا بد أن يحمل الضحك على موضوعه وهو الإنسان. مع انا نجد ان الضحك لا

يحمل على الإنسان في باب الكليات الخمسة.

ل/ العرو تارة يراد ب العرضي في قبال ال اتي، وأخر يراد ب العرضي في

قبال الجوكر، ومرادكم من العرو ال ي يطلقوه الى الكلي الخارل كو

العرضي في قبال ال اتي)أي ال ي تمل الى موضوا حملا ارضيا ن ذاتيا (،

ومرادكم من العرو ال ي يطلقوه الى مذل الضح كو العرو في قبال

الجوكر ) أي الموجود في موضوع مقابل الموجود ن في موضوع (.

76 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

العرو العرضي

-1 كو الموجود في موضوع في قبال

الجوكر: الموجود ن في موضوع.

-2 ن تمل الى موضوا .

-1 كو الكلي الخارل ان حقيقة

موضوا في قبال ال اتي: الكلي

الداخل في حقيقة موضوا .

-2 تمل الى موضوا .

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 77

]تقسيمات العرضي[

التعاريف:

-1 العرضي اللازم: ما يمتنع اهفكان اقلا ان موضوا ، نوصف )الفرد(

للذلاثة، و)الزوجية( للأربعة.

-2 العرضي المفارق: ما ن يمتنع اهفكان اقلا ان موضوا وا نا ن

ينف أبدا، ن وصاف الإهسا المشتقة من أفعال وأحوال مذل قائم وقااد

وهائم... الخ ووصف العين بالزرقاء.

-3 العرضي اللازم البين: ما نا لزوم بديهيا ن تتال لى بركا . نتصورها

للحرارة اند تصور النار.

-4 العرضي اللازم غير البين: ما نا لزوم هظريا تتال لى بركا . نالحكم

الى مجموع زوايا المذل تساوي قائمتين.

-5 العرضي اللازم البين بالمعنى الأخص: ما يلزم من تصور ملزوم

تصور ، بلا حاجة لى توسط شيء آخر. نتصورها للحرارة مباشرة اند تصور

النار.

-6 العرضي اللازم البين بالمعنى الأعم: ما يلزم من تصور وتصور الملزوم

وتصور النسبة بينهما الجزم بالملازمة. مذل ) انثنا هصف الأربعة (.

70 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

-1 وصف العين )بالزرقاء( لا ينفك عن وجود العين، ولكنه مع ذلك يعد عرضيا

مفارقا. لماذا؟

ل/ لأه لو أمكنت حيلة لإزالة الزرقة لما امتنع ذل وتبقى العين اينا، وك ا ن

يشب اللازم، فلو قدرب حيلة لسلخ وصف الفرد ان الذلاثة لما أمكن أ تبقى

الذلاثة ثلاثة.

-2 علل: عمومية البين بالمعنى الأعم من البين بالمعنى الأخص.

ل/ لأه ن يفرق في بين أ يكو تصور الملزوم نافيا في تصور اللازم واهتقال

ال كن لي وبين أ ن يكو نافيا بل ن بد من تصور اللازم وتصور النسبة

للحكم بالملازمة.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 79

الفروقات والمخططات التوضيحية:

08 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

]تقسيمات الكلي[

التعاريف:

-1 الكلي الطبيعي: وكو ملاحظة العقل هفس ذاب الموصوف بالكلي مع قطع

النظر ان الوصف، وكو موجود في الخارل بوجود أفراد . نالإهسا مذلا في

قضية ) الإهسا نلي (.

-2 الكلي المنطقي: وكو ملاحظة العقل مفهوم الوصف بالكلي وحد مع

قطع النظر ان الموصوف ون وجود ل ن في العقل. نالكلي مذلا في قضية

)الإهسا نلي (.

-3 الكلي العقلي: وكو ملاحظة العقل المجموع من الوصف والموصوف نما لو

نحظ الإهسا بما كو نلي في قضية ) الإهسا نلي (، وك ا ن وجود ل ن في

العقل.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 01

التعاليل:

-1 علل : الكلي المنطقي لا وجود له إلا في العقل.

ل/ لأه مما ينتزا ويفرض العقل، فهو من المعاهي ال كنية الخالصة التي ن

موطن لها خارل ال كن.

-2 علل: الكلي العقلي لا وجود له إلا في العقل.

ل/ نتصاف بوصف اقلي و أما الموجود في الخارل فهو جزئي حقيقي.

02 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 03

] أصول المطالب وفروع المطالب [

التعاريف:

-1 أصول المطالب: وكي المطالب الكلية التي يبح انها في جميع العلوم،

ويس ل انها بالأدواب ) ما و أي و كل و ل (.

-2 فروع المطالب: وكي المطالب الجزئية التي ن اموم فيها والتي يس ل انها

بالأدواب ) نيف وأين ومتى ونم ومن (.

-3 التعريف اللفظي: وكو ما يقع جوابا ان طلب تصور معنى اللفظ تصورا

اجماليا وذل من خلال بدال ذل اللفظ بلفظ آخر يدل الى ذل

المعنى،نما ذا س لت ان معنى لفظ )غضنفر( فيجاذ )أسد(.

-4 التعريف الاسمي: وكو ما يقع جوابا ان طلب تصور ماكية المعنى وتمييز

ان غير في ال كن تمييزا تاما قبل العلم بوجود . ويقع بالجنس والفصل

القريبين ل ل المعنى أو بالفصل وحد أو بالخاصة وحدكا أو ب حدكما منضما

لى الجنس البعيد أو بالخاصة منضماً الى الجنس القريب. نما ذا س لت ما

الإهسا ؟ فيجاذ: حيوا هاطق أو هاطق أو ضاح أو جسم هام هاطق أو

جسم هام ضاح أو حيوا ضاح .

-5 التعريف الحقيقي: وكو ما يقع جوابا ان طلب تصور ماكية المعنى وتمييز

ان غير في ال كن تمييزا تاما بعد العلم بوجود . ويقع بالجنس والفصل

04 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

القريبين ل ل المعنى او بالفصل وحد أو بالخاصة وحدكا أو ب حدكما

منضما لى الجنس البعيد او بالخاصة منضما لى الجنس القريب. نما ذا س لت

ما الإهسا ؟ فيجاذ : حيوا هاطق أو هاطق أو ضاح أو جسم هامٍ أو هاطق

أو جسم هامٍ ضاح أو حيوا ضاح .

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 05

التعاليل:

-1 تسمية )ما ( الشارحة بالشارحة؟

ل/ لأه يس ل بها ان شرح معنى اللفظ.

-2 تسمية ) ما ( الحقيقية بالحقيقية؟

ل/ لأه يس ل بها ان الحقيقة الذابتة )الماكية الموجودة(.

-3 تسمية )هل ( البسيطة بالبسيطة؟

ل/ لأه يس ل بها ان ثبوب الشيء فقط.

-4 تسمية ) هل ( المركبة بالمركبة؟

ل/ لأه يس ل بها ان ثبوب شيء لشيء بعد فرو وجود .

-5 لماذا توصف المطالب التي يُسأل عنها بالأدوات ) كيف ، أين، متى ،كم، من( بالفروع

والمطالب التي يُسأل عنها بالأدوات )ما، أي، هل،لم ( بالأصول؟

ل/ لأهها مطالب جزئية أي هها ليست من أمهاب المسائل بالقياس لى المطالب

الأخر لعدم اموم فائدتها، فا ما ن نيفية ل مذلا ن يُس ل ان بكيف، وما

ن مكا ل أو زما ن يُس ل ان ب ين ومتى، الى اه يجوز أ يستغنى انها

غالبا بمطلب كل المرنبة فبدن أ تقول مذلا: ) نيف لو ورق الكتاذ؟( تقول

) كل ورق الكتاذ ابيض؟( وكك ا ول ا وصفوا ك المطالب بالفروع وتل

بالأصول.

06 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

أصول المطالب فروع المطالب

-1 وكي مطالب نلية يبح انها في

جميع العلوم.

-2 يس ل انها بالأدواب ) ما، أي،

كل، ل (.

-3 ن يستغنى انها ب دواب فروع

المطالب.

-1 وكي مطالب جزئية لعدم اموم

فائدتها.

-2 يس ل انها بالأدواب) نيف، أين،

متى، نم، من(.

-3 يستغنى انها غالبا ببعض أدواب

أصول المطالب.

التعريف الإسمي التعريف الحقيقي

-1 يقع جوابا ان )ما( الشارحة.

-2 يكو قبل العلم بوجود الشيء.

-1 يقع جوابا ان )ما( الحقيقية.

-2 يكو بعد العلم بوجود الشيء.

كل البسيطة كل المرنبة

يس ل بها ان ثبوب الشيء فقط فيقال

للسؤال بها مذلا ) كل الله موجود؟ (.

يس ل بها ان ثبوب شيء لشيء

بعد فرو وجود ، فيقال للسؤال

بها: )كل الله الموجود مريد؟ (.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 07

الة الحكم الة الوجود

كي الة اثباتية.

أي بركاهية لمجرد قناع السائل بالحكم.

كي الة ثبوتية.

أي واقعية لبيا السبب الواقعي

لذبوب الشيء ووجود .

00 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

] التعريف [

التعاريف:

-1 الحد التام: وكو التعريف بجميع ذاتياب المعرَّف، ويقع بالجنس والفصل

القريبين نشتمالهما الى جميع ذاتياب المعرَّف، نتعريف الإهسا ب ه حيوا

هاطق.

-2 الحد النا ص: وكو التعريف ببعض ذاتياب المعرَّف، وكو يقع تارة بالجنس

البعيد والفصل القريب وأخر بالفصل وحد . ومذال الأول: الإهسا جسم

هامٍ هاطق، ومذال الذاهي: الإهسا هاطق.

-3 الرسم التام: وكو التعريف بالجنس والخاصة نتعريف الإهسا ب ه حيوا

ضاح فاشتمل الى ال اتي والعرضي ول ا سمي ) تاما(.

-4 الرسم النا ص: وكو التعريف بالخاصة وحدكا نتعريف الإهسا ب ه

)ضاح ( فاشتمل الى العرضي فقط فكا )هاقصا(.

-5 التعريف بالمثال: وكو تعريف الشيء ب نر احد أفراد ومصاديق مذان ل

نقول : الإهسا نزيد، الفعل نضرذ، وكك ا.....

-6 الطريقة الاستقرائية: هوع من أهواع التعريف بالمذال، وكي أ يكذر المؤلف

أو المدرس - قبل بيا التعريف او القاادة - من ذنر الأمذلة والتمريناب

ليستنبط الطالب بنفس المفهوم الكلي أو القاادة.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 09

-7 التعريف بالتشبيه: وكو أ يشب الشيء المقصود تعريف بشيء آخر لجهة

شب بينهما الى شرط أ يكو المشب ب معلوما اند المخاطب با ل جهة

الشب ك ، ومذال تشبي الوجود بالنور، وجهة الشب بينهما أ نلا منهما

ظاكرا بنفس مظهرا لغير .

-0 الدور في التعريف: كو أ يكو المعرِّف مجهون في هفس ون يعرف ن

بالمعرَّف بينما المقصود من المعرِّف كو تفهيم المعرَّف فينقلب المعرَّف معرِّفا.

وكو محال لأه يؤول لى أ يكو الشيء معلوما قبل أ يكو معلوما أو

توقف الشيء الى هفس . نتعريف الشمس ب هها نونب يطلع في النهار،

والنهار: زما تطلع في الشمس فينتهي الأمر لى توقف معرفة الشمس الى

معرفة الشمس.

-9 الدور المص ر ح: وكو ما يقع بمرتبة واحدة مذل تعريف الشمس ب هها

)نونب يطلع في النهار( والنهار: )زما تطلع في الشمس( فينتهي الأمر لى

توقف معرفة الشمس الى معرفة الشمس.

18 – الدور المضمر: وكو ما يقع بمرتبتين أو أنذر مذل تعريف انثنين ب ههما

زول أول، والزول: منقسم بمتساويين، والمتساويا شيئا أحدكما يطابق

الآخر والشيئا اثنا ، فرجع الأمر لى توقف معرفة انثنين الى انثنين.

98 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

-1 لماذا نحتاج إلى مباحث التعريف؟

ل/

-1 لكي نحتفظ في أذكاهنا بالصور الواضحة للأشياء.

-2 هنقلها لى أفكار الغير صحيحة.

-2 لماذا سمي الحد التام حدا تاما؟

ل/ نشتمال الى جميع ذاتياب المعرَّف وكما الجنس والفصل القريبين.

-3 لماذا سمي الحد الناقص حدا ناقصا؟

ل/ نشتمال الى بعض ذاتياب المعرَّف وكو الفصل القريب الى الأقل.

-4 لماذا سمي الرسم التام رسماً تاما؟

ل/ نشتمال الى ال اتي والعرضي وكما الجنس والخاصة.

-5 لماذا سمي الرسم الناقص رسما ناقصا؟

ل/ نشتمال الى العرضي فقط وكو الخاصة وحدكا.

-6 الحد الناقص لا يساوي المحدود في المفهوم. علل.

ل/ لأه يشتمل الى بعض اجزاء مفهوم ولكن يساوي في المصداق.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 91

-7 إن الرسم مطلقا كالحد الناقص. لماذا؟

ل/ لأه ن يفيد ن تمييز المعرَّف ان جميع ما ادا فحسب، ن اه يميز تمييزا

ارضيا ون يساوي ن في المصداق ن في المفهوم ون يدل الي ن بانلتزام.

-8 علل: إن الحد التام يدل على المحدود بالمطابقية والحد الناقص يدل على المحدود

بالالتزام.

ل/ لأ الحد التام يشتمل الى جميع ذاتياب المعرَّف فيكو من باذ دنلة

اللفظ الى تمام معنا الموضوع ل بخلاف الحد الناقص فاه من باذ دنلة

الجزء المختص الى الكل.

-9 الأصل في التعريف هو الحد التام ، علل.

ل/ لأ المقصود الأصلي من التعريف أمرا :

-1 تصور المعرَّف بحقيقت لتتكو ل في النفس صورة تفصيلية واضحة.

-2 تمييز في ال كن ان غير تمييزا تاما.

ون يؤد ك ا الأمرا ن بالحد التام.

-11 لماذا لم يجعل التعريف بالمثال قسما خامساً للتعريف؟

ل/ لأ المذال مما يختص ب ل المفهوم فهو من التعريف بالخاصة وبالتالي

يرجع لى الرسم الناقص.

92 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-11 لماذا لا يجوز التعريف بالأعم؟

ل/ لأ الأام ن يكو ماهعا نتعريف الإهسا ب ه حيوا يمشي الى رجلين

فا جملة من الحيواهاب تمشي الى رجلين.

-12 لماذا لا يجوز التعريف بالأخص؟

ل/ لأ الأخص ن يكو جامعا نتعريف الإهسا ب ه حيوا متعلم فاه ليس

نلما صدق الي الإهسا كو متعلم.

-13 لماذا لا يجوز التعريف بالمباين؟

ل/ لأ المتباينين ن يصا حمل احدكما الى الآخر ون يتصادقا أبدا.

-14 يشترط أن لا يكون المعرِّف عين المعرَّف في المفهوم. علل.

ل/ لأه لو صا التعريف بعين المعرَّف لوجب أ يكو معلوما قبل أ يكو

معلوما وللزم أ يتوقف الشيء الى هفس وك ا محال.

-15 لماذا لا يجوز تعريف احد المتضايفين بالآخر؟

ل/ لأ من شرائط المعرِّف أ يكو أجلى مفهوما واارف اند المخاطب من

المعرَّف، وك ا الشرط مفقود في المتضايفين لأههما متساويا في الظهور والخفاء.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 93

الفروقات والمخططات التوضيحية:

الحد التام الحد الناقص

-1 تتوي الى جميع ذاتياب

المعرَّف.

-2 يساوي المحدود في المفهوم.

-3 يدل الى المحدود بالمطابقة.

-4 يعطي للنفس صورة ذكنية

ناملة للمحدود مطابقة ل .

-1 تتوي الى بعض ذاتياب المعرَّف.

-2 ن يساوي المحدود في المفهوم ولكن

يساوي بالمصداق.

-3 يدل الى المحدود بانلتزام .

-4 ن يعطي للنفس صورة ذكنية

ناملة للمحدود مطابقة ل بل أنذر ما

يفيد تمييز ان جميع ماادا تمييزا

ذاتيا فحسب.

94 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

]القسمة[

التعاريف:

-1 القسمة: تجزئة الشيء وتفريق لى أمور متباينة، نتقسيم العلم لى تصور

وتصديق.

-2 أساس القسمة: الجهة الواحدة التي بااتباركا يكو التقسيم. فإذا قسمنا

المذل مذلا لى متساوي الأضلاع ومتساوي الساقين ومختلف الأضلاع نا

أساس القسمة كو هوع الأضلاع.

-3 القسمة الطبيعية: وكي قسمة الكل لى أجزائ التي يت لف منها ، اما

بحسب التحليل العقلي فتسمى الأجزاء حينئ اقلية أو بحسب التحليل

الطبيعي فتسمى الأجزاء حينئ طبيعية أو بحسب التحليل الصنااي فتسمى

الأجزاء حينئ صنااية..... وكك ا. ومذالها قسمة الإهسا لى جزئي الحيوا

والناطق.

-4 القسمة المنطقية: وكي قسمة الكلي لى جزئيات التي ينطبق اليها.

نتقسيم الكلمة لى اسم وفعل وحرف.

-5 القسمة الثنائية: وكي طريقة الترديد بين النفي والإثباب. نتقسيم الحيوا

لى هاطق وغير هاطق.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 95

-6 القسمة التفصيلية: قسمة الشيء لى جميع أقسام المحصورة ابتداءا.

نتقسيم الكلي الى هوع وجنس وفصل وخاصة وارو اام.

-7 القسمة التفصيلية العقلية: وكي القسمة التي يمنع العقل أ يكو لها

قسم آخر. نتقسيم الكلمة لى اسم وفعل وحرف.

-0 القسمة التفصيلية الاستقرائية: وكي القسمة التي ن يمنع العقل من

فرو قسم آخر لها، و نما ت نر الأقسام الواقعة التي المت بانستقراء

والتتبع. نتقسيم الأديا السماوية لى يهودية وهصراهية و سلامية.

-9 التفريد: تقسيم الجنس أو النوع أو الصنف لى أقسام متعددة بااتبار

العوارو الشخصية اللاحقة لمصاديق المقسم، ونل قسم منها يسمى فردا.

نتقسيم الإهسا لى زيد وامرو وحسن... الخ بااتبار المشخصاب لكل

جزئي جزئي من .

96 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 97

القسمة الطبيعية القسمة المنطقية

ن يجوز فيها حمل الأقسام الى

المقسم ون حمل المقسم الى

الأقسام. فلا يجوز أ هقول البيت

جدار ون الجدار بيت )ادا ما ناهت

بحسب التحليل العقلي(.

يجوز فيها حمل الأقسام الى المقسم

وحمل المقسم الى الأقسام فنقول:

انسم مفرد وك ا المفرد اسم.

القسمة العقلية القسمة انستقرائية

-1 يمنع العقل أ يكو لها قسم

آخر.

-2 مبنية الى أساس النفي والأثباب.

-1 ن يمنع العقل أ يكو لها قسم

آخر.

-2 مبنية الى أساس التتبع

والأستقراء.

90 (................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ..................................................... ) 99

الجزء الثاني

التصديقات

188 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 181

]القضايا[

التعاريف:-

-1 القضبية: المرنب التام ال ي يصا أ هصاف بالصادق أو الكا ذ ل اتا .

مذل )زيد قائم(.

-2 القضية الحمليبة: ماا حكام فيهاا بذباوب شايء لشايء أو هفيا انا . مذا ل

)زيد قائم(، )زيد ليس بقائم(.

-3 القضية الشرطية: ما حكم فيها بوجاود هسابة باين قضاية وأخار أو ن

وجودكا.

مذل ) ذا طلعت الشمس فالنهار موجود( )ليس ذا نا الإهساا نماماا ناا

أميناً( )اما أ يكو العدد الصحيا زول أو فرد( )ليس الإهسا ما أ يكاو

ناتباً أو شااراً(.

-4 القضبية الشبرطية المتصببلة: ماا حكام فيهاا بوجاود هسابة اتصاال باين

قضيتين وتعليق احداكما الى الأخر أو هفي ذل .

مذل ) ذا أشرقت الشمس فالنهار موجود( )ليس ذا نا الإهسا نماماً ناا

أميناً(.

-5 القضية الشرطية المنفصبلة: ما حكم فيها بوجود هسبة اهفصاال واناا د

بين قضيتين أو هفي ذل .

مذل )العدد الصحيا اما زول او فرد( )ليس الإهسا اما أ يكو ناتبااً أو

شااراً(.

182 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-6 الموضوع: كو الطرف المحكوم الي في القضية الحملية. نحو زيد في مذال

)زيد قائم(.

-7 المحمول: كو الطرف المحكوم با في القضاية الحملياة. نحاو قاائم في مذال

)زيد قائم(.

-0 المقدم: كو الطرف الأول في القضية الشرطية، وكو قضاية في حاد ذاتا .

نحو )اشرقت الشمس( في مذل ) ذا اشرقت الشمس فالنهار موجود(.

-9 التالي: كو الطرف الذاهي في القضية الشارطية، وكاو قضاية في حاد ذاتا .

نحو )النهار موجود( في مذل ) ذا أشرقت الشمس فالنهار موجود(.

-18 النسبة: العلاقة القائمة بين طرفي القضاية، وكاي تختلاف بااختلاف هاوع

القضية، فإ ناهات القضاية حملياة فالنسابة فيهاا اتحااد الطارفين وثباوب الذااهي

للأول او هفي انتحاد والذبوب، و ناهت القضية شرطية فالنسبة فيها كي هسبة

انتصال أو انهفصال أو هفيهما.

-11 الرابطة: الدال ال ي يشير لى النسبة الحاصلة بين طرفي القضية.

فا ناهت القضية حملية، فالرابطة:

اما زماهية مذل )نا واخواتها(، نحاو )زياد ناا قائمااً( أو غاير زماهياة مذال

)كو( نحو )زيد كو جالس(.

و ناهت القضية شرطية، فالرابطة:

ماا أدواب شارط مذال )ا الشارطية وفااء الجازاء( ناهات متصالة، و ماا

أدواب اناد مذل )أما وأو( ناهت منفصلة.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ....................................................) 183

التعاليل:

-1 إضافة قيد )لذاته( في تعريف القضية. لماذا ؟

ل:- نخرال بعض انهشاءاب التي توصاف بالصادق أو الكا ذ ن لا اتها

بل لأجل مداليلاها انلتزامياة نانساتفهام والطلاب والاتمني ... الخ، و ناا

التعريف في حد هفس ن يشمل ك انهشاءاب ولكان دفعااً للتاوكم وانلتبااس

اضاف الشيخ المظفر )قد ( ك ا القيد نخرال انهشاءاب الم نورة.

-2 يعتبر تعريف القضية بأنها: مركب تام يصح أن نصفه بالصدق أو الكذب.

تعريفاً بالرسم التام. لماذا ؟

ل:- لأ ك ا التعريف مرنب من الجنس القريب والخاصة، فقولا : مرناب

تاام )جانس قرياب( لأها يشامل الإهشااء والخابر فيكاو بمنزلاة الجانس، وبااقي

التعرياف )خاصاة( يخارل بهاا الإهشااء، لأ الوصاف بالصادق أو الكا ذ مان

اوارو الخبر المختصة ب . ومن المعلوم أ التعريف بالجنس القريب والخاصاة

تعريف بالرسم التام.

-3 لا تكون النسبة بين المقدم والتالي نسبة الاتحاد والثبوت ؟

ل:- لأ المقدم والتالي كما قضايتا بالأصال، ون اتحااد باين القضاايا، بال

كاي اماا هسابة انتصاال أي تعلياق الذااهي الاى الأول أو هفاي ذلا و ماا هسابة

انهفصال أو هفي ذل .

184 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-4 إن القضية بجميع اقسامها سواء كانت حملية أو متصلة أو منفصلة تنقسم إلى

موجبة وسالبة، لماذا ؟

ل:- لأ الحكم فيها:-

-1 نا بنسبة الحمل أو انتصال أو انهفصال فهي موجبة.

-2 و نا بسلب الحمل أو انتصال أو انهفصال فهي سالبة.

-5 يسمى الايجاب والسلب في القضية ب ))كيف القضية(( لماذا ؟

ل:- لأه يس ل با ))نيف(( انستفهامية ان الذبوب وادم .

-6 ليس من حق أطراف المنفصلة أن تسمى مقدماً وتالياً. لماذا ؟

ل:- لأهها غاير متميازة باالطبع نالمتصالة، فاإ لا أ تجعال أيااً شائت منهاا

مقدماً وتالياً، ون يتفاوب المعنى فيها ولكن نما سميت ب ل فعلى نحو العطف

الى المتصلة تبعاً لها.

-7 ليس من حق السالبة أن تسمى حملية أو متصلة أو منفصلة. لماذا ؟

ل:- لأههاا سالب الحمال، أو سالب انتصاال، أو سالب انهفصاال، ولكان

تشبيهاً لها بالموجبة سميت باسمها.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 185

الفروقات والمخططات التوضيحية:

186 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

] أقسام القضية الحملية باعتبار الموضوع [

التعاريف:-

-1 الحملية الشخصية: القضية الحملية التي يكو موضواها جزئياً حقيقياً.

مذل )محمد رسول الله(.

-2 الحملية الطبيعية: القضية الحملية الاتي يكاو موضاواها نليااً والحكام

فيها الى ذل الموضوع الكلي بما كو نلي مع غض النظر ان افراد ، بحي ن

يصا تقدير رجوع الحكم لى الأفراد. مذل )الإهسا هوع(.

-3 الحملية المهملبة: القضية الحملية الاتي يكاو موضاواها نليااً والحكام

فيها الى ذل الموضاوع الكلاي بملاحظاة أفاراد )أي يكاو الحكام في الحقيقاة

راجعاً لى الأفراد(، نّ أه ل يابين فيهاا نمياة الأفاراد ن جميعهاا ون بعضاها.

مذل )الإهسا في خسر(.

-4 الحملية المحصورة: القضية الحملية التي يكو موضواها نلياً والحكم

فيها الى ذل الموضاوع الكلاي بملاحظاة افاراد )أي يكاو الحكام في الحقيقاة

راجعااً لى الأفاراد(، ماع بيااا نمياة الأفاراد فيهاا امااا جميعااً فتسامى حينئاا

محصورة نلية مذال )نال هفاس ذائقاة الماوب( أو بعضاا فتسامى حينئا محصاورة

جزئية مذل )قليل من ابادي الشكور(.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 187

التعاليل:

-1 تنقسم الحملية باعتبار الموضوع إلى شخصية وطبيعية ومهملة ومحصورة. علل ذلك.

ل:- لأ الموضوع في القضية الحملية ما أ يكو جزئياً حقيقياً أو نلياً. فإ

نا جزئيا حقيقيااً فالقضاية حينئا ))شخصاي ة(( مذال )محماد رساول الله( و

نا نلياً ففي ثلاث حانب:-

أ - أ يكو الحكم الى ذل الموضوع الكلي بما كو نلاي ماع غاض النظار

ان افراد فالقضية حينئ ))طبيعية(( مذل )الإهسا هوع(.

ذ - أ يكو الحكم الى ذل الموضوع الكلي بملاحظة افراد )أي يكاو

الحكام في الحقيقاة راجعااً لى الأفاراد(، نّ أها ل يابين فيهاا نمياة الأفاراد ن

جميعها ون بعضها فالقضية حينئ ))مهملة((. مذل )الإهسا في خسر(.

جا - أ يكو الحكم الى ذل الموضوع الكلي بملاحظة افراد ، نالسابقة،

مع بيا نمية الأفراد فيها اما جميعاً أو بعضااً فالقضاية حينئا )محصاورة( مذال

)نل هفس ذائقة الموب( )قليل من ابادي الشكور(.

-2 علل: تسمية القضية الحملية بالطبيعية.

ل:- لأ الحكم فيها الى هفس طبيعة الموضوع من حي كي نلية.

-3 علل: تسمية القضية الحملية بالمهملة.

ل:- نكمال بيا نمية أفراد الموضوع فيها.

180 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-4 القضية الحملية الشخصية غير معتبرة عند المناطقة. لماذا ؟

ل:- لأ مسائل الم المنطق ابارة ان قواهين وقوااد ااماة يُساتفاد منهاا في

معرفة أحكام جزئياتها.

والقضية الشخصاية ن اماوم فيهاا، لأ موضاواها جزئاي حقيقاي والحكام

الى الجزئي ليس في تقنين قاادة اامة.

-5 القضية الحملية الطبيعية غير معتبرة عند المناطقة. لماذا ؟

ل:- لأ مسائل الم المنطق ابارة ان قواهين وقوااد ااماة يُساتفاد منهاا في

معرفة أحكام جزئياتها.

والقضية الطبيعية ن اموم فيها، لأ موضواها و نا نلياً )اامااً( نّ أ

الحكم فيها الى هفس الكلي بما كو مفهوم من غير أ يكو ل مساس ب فراد .

والحكم الى الكلي بما كو مفهاوم مان غاير أ تكاو الأفاراد مشامولة باالحكم

ليس في تقنين قاادة اامة.

-6 القضية الحملية المهملة غير معتبرة عند المناطقة، لماذا ؟

ل:- لأهها في قوة الجزئية، فالبحا اان المحصاورة الجزئياة يكاو مغنيااً اان

البح انها. وأماا أههاا في قاوة الجزئياة، فالأ الحكام فيهاا يجاوز أ يرجاع لى

جميع الأفراد فتكو نلية، ويجوز أ يرجع لى بعاض الأفاراد فتكاو جزئياة.

نماا لاو قلات )الإهساا في خسار( فإها تتمال أ يكاو الماراد أ نال أفاراد

انهسا في خسر فتكو نلية، وتتمل ا يكو المراد ا بعض أفاراد الإهساا

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 189

في خسر فتكو جزئية، والى نلا التقاديرين تصادق الجزئياة قطعااً لأ الحكام

ذا نا في الواقع للكل فاإ الابعض لا كا ا الحكام قطعااً و ذا ناا في الواقاع

للبعض فقد حكم الى ك ا البعض.

-7 المهملة في قوة الجزئية. لماذا ؟

ل:- لأ الحكم فيها يجوز أ يرجع لى جميع الأفراد فتكو نلية ويجوز أ

يرجع لى بعض الأفراد فتكو جزئية، نماا لاو قلات )الإهساا في خسار( فإها

تتمل أ يكو المراد أ نل أفراد الإهسا في خسر فتكاو نلياة، وتتمال أ

يكو المراد أ بعض أفراد الإهسا في خسر فتكو جزئية والى نلا التقديرين

تصدق الجزئية قطعاً، لأ الحكم ذا نا في الواقع للكال فاإ الابعض لا كا ا

الحكم قطعاً و ذا نا في الواقع للبعض فقد حكم الى ك ا البعض.

118 ( ................................................... الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 111

الحملية الجزئية الحملية المهملة

-1 تاانص الااى أ الحكاام ثاباات

لبعض الأفراد.

-1 ن تنص الاى أ الحكام ثابات

لبعض الأفراد، و نما يُفهم البعض

منها بااتبار أه القادر المتايقن مان

القضية.

-2 جزئية بالفعل.

لأ دنلتهاا الاى الابعض مصارّح

ب .

-2 جزئية بالقوة.

لأ دنلتهاااااالى الاااابعض غااااير

مصرّح ب .

-3 ن تحتماااال الكليااااة، لوجااااود

السور ال ي يدل الى جزئيتها.

-3 تحتمل الكلية والجزئياة، لعادم

وجااود السااور الاا ي ياادل الااى

نليتها أو جزئيتها.

112 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

] تقسيم الشرطية

إلى شخصية، مهملة، محصورة [

التعاريف:-

-5 الشببرطية الشخصببية:- وكااي مااا حُكاام فيهااا بانتصااال أو انهفصااال أو

هفيهما، في زمن معين شخصي أو حال معين شخصي.

مذال المتصلة وهفيهاا: ا جااء زياد )غاضاباً( فالا أُسالم اليا . لايس ذا ناا

المدرس حاضراً )الآ ( فإه مشغول بالدرس.

مذال المنفصلة وهفيها: اما أ تكو الساااة )الآ ( الواحادة أو الذاهياة . لايس

اما أ يكو الطالب )وكو في المدرسة( واقفاً أو في الدرس.

-2 الشرطية المهملبة: وكي ما حُكم فيها بانتصاال أو ا نهفصاال أو هفيهماا،

في حاااال أو زماااا ماااا، مااان دو هظااار لى اماااوم انحاااوال أو الأزماااا أو

خصوصهما.

مذال المتصلة وهفيها: ذا بلغ المااء ناراً فالا ينفعال بملاقااة النجاساة. لايس ذا

نا الإهسا ناذباً نا محموداً.

مذال المنفصلة وهفيهاا: القضاية اماا أ تكاو موجباة او ساالبة. لايس اماا أ

يكو الشيء معدهاً او ذكباً.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 113

-3 الشببرطية المحصببورة: وكااي مااا حُكاام فيهااا بانتصااال أو انهفصااال أو

هفيهما، في جميع انحوال أو الأزما أو في بعاض الأحاوال أو الأزماا . فهاي

ذ الى قسمين:

أ - الشرطية المحصورة الكلية: وكي ما حُكم فيها بانتصاال أو انهفصاال أو

هفيهما، في جميع الأحوال أو الأزما .

مذال المتصلة وهفيها:- نلما ناهت الأمة حريصة الى الفضايلة ناهات ساالكة

سبيل السعادة. ليس أبداً ذا نا الإهسا صبوراً الى الشدائد نا غير موفاق

في أامال .

مذال المنفصلة وهفيها:- دائماً ما أ يكاو العادد الصاحيا زوجااً أو فاردا .

ليس أبداً اما أ يكو العدد الصحيا زوجاً أو قابلاً للقسمة الى اثنين.

ذ - الشرطية المحصورة الجزئية: وكي ما حُكم فيهاا بانتصاال أو انهفصاال

أو هفيهما، في بعض الأحوال أو انزما .

مذال المتصلة وهفيها:- قد يكو ذا نا الإهسا االماً نا سعيداً. ليس نلما

نا الإهسا حازماً نا هاجحاً في أامال .

مذال المنفصلة وهفيها:- قد يكو ما أ يكو الإهسا مستلقياً أو جالساً. قد

ن يكو ما أ يكو الإهسا مستلقياً أو جالساً.

114 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

س/ الطبيعية ليست من أقسام القضية الشرطية. لماذا ؟

ل/ لأهها ن تكو نّ بااتبار الموضوع بما كو مفهوم موجود في الا كن. وفي

القضية الشرطية ن يوجاد انادها موضاوع يُنظار ليا بماا كاو مفهاوم موجاود في

ال كن.

بل الموجود والمنظور لي في القضية الشرطية قضية مؤلفة من مقادم وتاالٍ ن

الموضوع بما كو مفهوم موجود في ال كن.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 115

الفروقات والمخططات التوضيحية:-

الحملية الشرطية

-1 طرفاكااااا مفااااردا . أو بحكاااام

المفرد )نالمرنب الناقص(.

-1 طرفاكا قضيتا .

-2 يساامى الطاارف المحكااوم الياا

فيهااااا بااااا )الموضااااوع( والطاااارف

المحكوم ب با )المحمول(.

-2 يساامى الطاارف الأول منهااا بااا

)المقاااادم( والطاااارف الذاااااهي بااااا

)التالي(.

-3 النسابة باين طرفيهاا كاي هسابة

الذبوب وانتحاد أو هفي ذل .

-3 النسابة باين طرفيهاا كاي هسابة

انتصال أو انهفصال أو هفيهما.

116 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

] السور وألفاظه [

التعاريف:

-1 السور: كو اللفظ الدال الى نمية أفراد الموضوع في المحصاورة الحملياة،

والادال الاى اماوم انحاوال والأزماا أو خصوصاها في المحصاورة الشارطية.

مذل )نل، بعض، دائماً، قد يكو ،... الخ(.

-2 سبور الموجببة الكليبة الحمليبة: كاو اللفاظ الادال الاى ثباوب المحماول

لجميع أفراد الموضوع مذل )نل، جميع،... الخ(.

-3 سور الموجبة الجزئية الحملية: كو اللفظ الادال الاى ثباوب المحماول

لبعض أفراد الموضوع مذل )بعض، واحد،... الخ(.

-4 سور السالبة الكلية الحملية: كو اللفظ الدال الى سالب المحماول اان

جميع أفراد الموضوع مذل )ن شيء، ن واحد... الخ(.

-5 سور السالبة الجزئية الحمليبة: كاو اللفاظ الادال الاى سالب المحماول

ان بعض أفراد الموضوع مذل )ليس بعض، بعض... ليس،... الخ(.

-6 سور الموجبة الكلية الشرطية: كو اللفظ الدال الى حصول انتصال

أو انهفصال باين المقادم والتاالي في اماوم الأحاوال أو الأزماا . مذال )نلماا،

دائماً... الخ(.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 117

-7 سببور الموجبببة الجزئيببة الشببرطية: كااو اللفااظ الاادال الااى حصااول

انتصال أو انهفصال بين المقادم والتاالي في بعاض ا لأحاوال أو انزماا . مذال

)قد يكو (.

-0 سور السالبة الكلية الشرطية: كو اللفظ الدال الى سلب انتصال أو

انهفصال بين المقدم والتالي في اموم الأحاوال أو الأزماا . مذال )لايس أباداً،

ليس البتة(.

-9 سور السالبة الجزئية الشرطية: كو اللفظ الدال الى سالب انتصاال

أو انهفصاال باين المقادم والتاالي في بعاض الأحاوال أو انزماا . مذال )قاد ن

يكو ، ليس نلما(.

110 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

-1 يسمى اللفظ الدال على كمية أفراد الموضوع ب ))سور القضية الحملية((. لماذا؟

ل/ تشبيهاً ل بسور البلد ال ي تدكا وتصركا.

-2 لِمَ سُميت القضية الحملية المحصورة ب ))المحصورة(( أو ))المسورة(( ؟

ل/ نحتواءكا الى سور تصر أفرادكا تحت حكمٍ معين.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 119

الفروقات والمخططات التوضيحية:

سور الحملية سور الشرطية

* دنلتاااا الااااى نميااااة أفااااراد

الموضوع.

* دنلتاا الااى امااوم الأحااوال

والأزما أو خصوصها، التي يقع

فيهاااا انتصاااال أو انهفصاااال أو

هفيهما بين المقدم والتالي.

128 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

]تقسيم الحملية باعتبار وجود الموضوع[

التعاريف:

-1 القضية الذهنية: وكي القضاية الحملياة الموجباة، الاتي يكاو موضاواها

موجوداً في ال كن. مذل )شري الباري ممتنع الوجود(.

-2 القضية الخارجية: وكي القضية الحملية الموجبة، التي يكو موضاواها

موجااوداً في الخااارل في أي زماان ماان الأزمنااة الذلاثااة )ماضااياً أو حاضااراً أو

مستقبلاً(. مذل )زيد درس المنطق، زيد يدرس النحو، زيد غداً يدرس الفق (.

-3 القضية الحقيقية: وكي القضية الحملية الموجبة، التي يكاو موضاواها

موجوداً في هفس الأمر والواقع. بمعنى أ الحكم الاى الأفاراد المحققاة الوجاود

والمقدرة الوجود معاً، فكلما يفرو وجود و ل يوجد أصلاً فهو داخال في

الموضوع ويشمل الحكم. مذل )نل هسا قابل للتعليم العالي(.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 121

التعاليل:

-1 القضية الحملية السالبة لا تستدعي وجود موضوعها. لماذا ؟ أو )لا يجب أن

يكون الموضوع موجوداً فيما إذا كانت القضية الحملية سالبة(. لماذا ؟

ل/ لأ المعدوم يقبل أ يسلب ان نل شيء، نما لو قيال )أ ذ ايساى بان

مريم ل ي نل ول يشارذ ول يانم ول ياتكلم... وككا ا( فإههاا صاادقة، لأ

موضواها )أذ ايسى( ل يوجد فلام تذبات لا كا الأشاياء قطعااً. ولا ا قيال

)تصدق السالبة باهتفاء الموضوع(.

-2 القضية الحملية الموجبة تستدعي وجود موضوعها. لماذا ؟ أو )يشترط وجود

الموضوع في صدق القضية الحملية الموجبة(. لماذا ؟

ل/ لأ الحملية الموجبة: ماا حكام فيهاا بذباوب شايء لشايء، وثباوب شايء

لشيء فرع لذبوب المذبت ل .

فلااو ل يكاان المذباات لاا )الموضااوع( موجااوداً لمااا أمكاان أ يذباات لاا شاايء

)المحمول( فإذا قلنا ماذلاً )ساعيد قاائم( فلاباد مان فارو وجاود )ساعيد( حتاى

يذبت ل القيام، وأما ذا ل يكن )سعيد( موجوداً فلا يذبت ل شيء. نما يقاال

)ثبت العرش ثم اهقش(.

122 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 123

] القضية الحملية[

]باعتبار تحصيل الموضوع والمحمول وعدولهما [

التعاريف:

-1 التحصببيل )المح صببل(: ناو الشاايء لاا وجااود وتحقاق، سااواء نااا ذلاا

الشيء ذاتاً مذل )زيد، أسد،... الخ( أو صفةً مذل )اال، اادل،...الخ(.

-2 العبدول: نو الشيء داخلاً الي حرف السلب الى وج يكاو جازءاً منا

مذل )ن هسا ، ن اال، غير بصير،... الخ(.

-3 القضبية المحصبلة أو )محصبلة الطبرفين(: القضاية الحملياة الاتي يكاو

موضواها ومحمولها محصلاً سواء ناهات موجباة أو ساالبة. مذال )الهاواء هقاي،

الهواء ليس هقياً(.

-4 القضبية المعدولبة: القضاية الحملياة الاتي يكاو موضاواها أو محمولهاا أو

نلاكما معدونً سواء ناهت موجبة أو سالبة. والاى كا ا فالمعدولاة الاى ثلاثاة

أقسام:-

-1 معدولة الموضوع )محصلة المحمول(:- القضية الحملياة الاتي يكاو حارف

السلب فيها داخلاً الى الموضوع فقط الى وج يكو جزءاً من ، سواء ناهات

موجبة أو سالبة. مذل )غير العال مستها ( )غير العال ليس بسعيد(.

124 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-2 معدولة المحمول )محصلة الموضاوع(: القضاية الحملياة الاتي يكاو حارف

السلب فيها داخلاً الى المحمول فقط الى وج يكو جزءاً منا ، ساواء ناهات

موجبة أو سالبة. مذل )الهواء غير فاسد( )الهواء ليس غير فاسد(.

-3 معدولة الطرفين: القضية الحملية التي يكو حارف السالب فيهاا داخالاً

الى الموضوع والمحمول معاً ساواء ناهات موجباة أو ساالبة. مذال )نال ن ااال

غير صائب الرأي( )نل غير مجد ليس غير مخفق في الحياة(.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 125

التعاليل:

-1 علل. تسمية القضية )محصلة المحمول( ب )معدولة الموضوع(.

ل/ وذل لدخول حرف السلب الى موضواها فقط الاى وجا يكاو جازءاً

من .

-2 علل. تسمية القضية )محصلة الموضوع( ب )معدولة المحمول(.

ل/ وذل لدخول حرف السلب الى محمولها فقط الى وج يكو جزءاً من .

-3 علل. تسمية القضية )معدولة الطرفين( بهذا الاسم.

ل/ وذل لدخول حرف السلب الى موضواها ومحمولهاا معااً الاى وجا

يكو جزءاً منهما.

126 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 127

الموجبة المعدولة المحمول السالبة المحصلة المحمول

-1 مان حيا المعناى: تفياد حمال

الساااالب )أي أ المحمااااول فيهااااا

يُحمااال بماااا كاااو مسااالوذ الاااى

موضااواها( فااإذا قلنااا مااذلاً: زيااد

غير قائم فإ المقصاود بهاا: حمال

المحمول بما كو مسلوذ وكو )غاير

قائم( الى الموضوع )زيد( فتكو

القضية من باذ حمل السلب.

-1 مان حيا المعناى: تفياد سالب

الحمل )أي أ المحمول فيها يُسلب

ااان موضااو اها( فااإذا قلنااا مااذلاً:

زيد ليس بقائم فإ المقصاود بهاا:

سلب المحماول وكاو )القياام( اان

الموضوع )زيد( فتكو القضية من

باذ سلب الحمل.

-2 ماااان حياااا اللفااااظ: تُجعاااال

الرابطااة فيهااا قباال حاارف الساالب

لتدل الى حمل السلب.

تقول: زيد كو غير قائم

ون تقول: زيد غير كو قائم

-2 ماااان حياااا اللفااااظ: تُجعاااال

الرابطااة فيهااا بعااد حاارف الساالب

لتدل الى سلب الحمل.

تقول: زيد ليس كو بقائم.

ون تقول: زيد كو ليس بقائم

120 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

] الموجَّهات [

التعاريف:-

-1 مادة القضية: النسبة القائمة باين الموضاوع والمحماول والاتي تُفهام وتتصاور

من خلال الواقع وهفس الأمر.

فإذا قلنا مذلاً )الإهسا يمكن أ يكو حيواهاً( فإ المادة الواقعية لها القضاية

كي الضرورة ن تتبدل.

-2 الوجوب: ضارورة ثباوب المحماول لا اب الموضاوع ولزوما لا ، الاى وجا

يمتنع سلب ان .

مذال ذل )الإهسا حيوا ( فإ الحيواهية نزمة للإهساا ويمتناع اهفكانهاا انا

ب ي حال من الأحوال.

-3 الامتناع: استحالة ثبوب المحمول ل اب الموضوع، فيجب سلب ان .

مذااال ذلاا )النقيضااا ن يجتمعااا ( فااإ انجتماااع مساالوذ ااان النقيضااين

ويستحيل ثبوت لهما ب ي حال من الأحوال.

-4 الإمكبان الخباص )الامكبان الحقيقبي(: كاو سالب الضارورة اان الطارفين

معااً، أي طارف انيجااذ وطارف السالب للقضاية، بمعناى: أها ن يجاب ثباوب

المحمول لا اب الموضاوع ون يمتناع، أي أ ضارورة انيجااذ وضارورة السالب

مسلوبتا معاً.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 129

فإذا قلنا مذلاً )الإهسا ماشٍ( فإ المشي ن يجب ثبوت للإهسا ون يمتنع ان .

-5 الامكبان العبام: سالب الضارورة اان الطارف المخاالف للنسابة الما نور ة في

القضية.

فاإ ناهات القضاية موجباة )امكاا انيجااذ( دَلَّ ذلا الاى سالب ضارورة

السلب، وحينئ :

يشامل انمكاا العاام في انيجااذ ضارورة الوجاوذ وانمكاا الخاا . و

ناهت القضية سالبة )امكا السلب( دلّ ذلا الاى سالب ضارورة انيجااذ،

وحينئ :

يشمل انمكا العام في السلب ضرورة انمتناع وانمكا الخا .

مذال امكا انيجاذ: قولهم )الله ممكن الوجاود( و )الإهساا ممكان الوجاود(

فالطرف المخالف للوجود وكو العدم ليس ضرورياً أما الطرف الموافق للقضاية

وكو الوجود ففي احتمان :

اما أ يكو واجباً نالمذال الأول و ما أ يكو ممكناً نالمذال الذاا هي. فانمكاا

كنا وقع الى الواجب والى ما ليس بواجب ون ممتنع وكاو الممكان بالإمكاا

الخا .

مذال امكا السالب : قاولهم )شاري البااري ممكان العادم( و )الإهساا ممكان

العدم( فالطرف المخالف وكو الوجود ليس ضارورياً أماا الطارف الموافاق وكاو

العدم ففي احتمان :

138 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

اما أ يكو ممتنعاً نالمذال الأول واماا أ يكاو ممكنااً نالمذاال الذااهي فانمكاا

كنا وقع الى الممتنع والاى ماا لايس بواجاب ون ممتناع وكاو الممكان بانمكاا

الخا .

-6 جهة القضية: النسبة القائمة بين الموضوع والمحمول، والتي تفهام وتتصاور

من خلال ما تعطي العبارة من القضية.

فاإذا قلناا ماذلاً )الإهساا حياوا بالضارورة( فاإ الجهاة في كا القضاية كاي

الضرورة.

-7 القضية المو ج هة: القضية الحملية التي يكو النظر فيها لى النسبة القائمة

بين الموضوع والمحمول الى أساس ما تعطي العباارة مان القضاية وقاد بُا يِّن فيهاا

نيفية النسبة من خلال لفظ )ابارة( يُشير لى هواية تل الجهة.

مذل )الإهسا حيوا بالضرورة( فإ الجهة في ك القضية كي الضرورة.

-0 القضية المطلقة )غير الموجهة(: القضية الحملية التي يكاو النظار فيهاا

لى النسابة القائماة باين الموضاوع والمحماول الاى أسااس ماا تعطيا العباارة مان

القضية وقد أُكمل فيها بيا الكيفية ب ن يوجد لفظ أو اباارة يشاير لى هواياة

تل القضية فتكو الجهة مفقودة أي القضية ن جهة لها حينئا فتسامى مطلقاة

أو غير موجهة.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 131

مذل )الإهسا حيوا ( حي ل ت نر جهة هسبة الحيواهية لى الإهسا كال كاي

الضرورة أو الادوام أو في بعاض الأوقااب أو بانمكاا . فتسامى كا ) حملياة

مطلقة(.

132 ( ................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

-1 علل. اشتراط قيد )ذات الموضوع( في تعريف قضية )الوجوب(.

ل/ لكي يخرل ب ما نا لزوم لأمر خارل ان ذاب الموضوع، مذال ثباوب

الحرنة للقمر فإهها نزمة ل ، ولكو لزومهاا ن ل اتا بال لسابب وضاع الفلا

والاقت بالأرو.

-2 علل. اشتراط قيد )ذات الموضوع( في تعريف قضية )الامتناع(.

ل/ لكي يخرل ب ما نا امتناا لأمر خارل ان ذاب الموضوع، مذل سلب

التفكير ان النائم، فإ التفكير يمتنع ان النائم، ولكن ن ل اتا ، بال لأها فاقاد

للواي.

-3 )الامكان العام( أعم من )الامكان الخاص(. لماذا ؟

ل/ لأه ذا نا امكاهاً للايجااذ فإها يشامل الوجاوذ وانمكاا الخاا ،

و ذا نا امكاهاً للسلب فإه يشمل انمتنااع وانمكاا الخاا فعلاى كا ا كاو

اام من انمكا الخا لأه يشمل انمكا الخا وغير .

-4 من شروط القضية الموجهة ألا تكون جهتها مناقضة لمادتها الواقعية. لماذا؟

ل/لأه لو نا كناك تناقض بين جهة القضية ومادتها لكاهت القضاية ناذباة

فيجب المطابقة بين الجهة والمادة.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 133

* الفروقات والمخططات التوضيحية:

مادة القضية جهة القضية

-1 نيفية في النسابة تُفهام وتتصاور

من خلال الواقع وهفس الأمر.

-1 نيفية في النسابة تُفهام وتتصاور

مان خالال ماا تعطيا العباارة مان

القضية.

-2 ن تتبدل ون تتغير. لأهها متعينة

في الواقااااع وهفااااس الأماااار أمااااا

الوجاوذ أو انمتنااع أو انمكاا

الخا ، والواقاع ن يتبادل بتبادل

التعاااابير فااااإذا قلاااات )الإهسااااا

حيوا ( فاإ الماادة الواقعياة لها

القضااية كااي الوجااوذ ون تتباادل

أبداً.

-2 يمكاان أ تتباادل وتااتغير بتباادل

التعاابير نمااا لااو قلاات: )الإهسااا

حيوا بالضرورة( فاإ الجهاة كناا

كااي الضاارورة ولكاان لااو قلاات:

)الإهسا حيوا دائماً( فإ الجهة

كنا كي الدوام وكك ا.

-3 قد تفهم وتبين في العبارة وقاد

ن تفهم ون تبين.

فااااإذا قلاااات: )الإهسااااا حيااااوا

بالضاارورة( فااإ المااادة الواقعيااة

لهااااا القضاااااية كاااااي ضااااارورة

الوجاااوذ وقاااد فهمااات وبينااات

-3 ماا تفهام وتتصاور مان خالال

العبااارة فااإذا ل يفهاام شاايء ماان

نيفية النسابة لعادم وجاود العباارة

التي تشير لى هواياة الجهاة فالجهاة

مفقودة. أي أ القضية ن جهة لها

حينئ .

134 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

بالعبارة ن ل ذا قلت )الإهساا

حيوا ( فاإ الماادة الواقعياة لها

القضية كي الوجوذ أيضاً و ل

تاااابين لأ الواقااااع ن الاقااااة لاااا

بالتعبير ون يتبدل ب .

انمكا العام انمكا الخا

-1 كو سلب ضرورة واحدة فقط. 1- سلب ضرورتين.

-2 انمكاااا العاااام معااادود مااان

الموجهاب.

لأ النظاار فياا الى جهااة القضااية

)أي بلحاظ العبارة واللفظ(.

-2 انمكااا الخااا معاادود ماان

المااواد )اناصاار العقااود( )أصااول

الكيفياب(. لأ النظر في لى مادة

القضية )أي بلحاظ الواقاع وهفاس

الأمر(.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 135

] أنواع الموجهات [

التعاريف:

-1 الموجهببة البسببيطة: وكااي الحمليااة الااتي ن تنحاال لى أنذاار ماان قضااية

واحدة.

مذل: )الإهسا حيوا بالضرورة(.

-2 الموجهببة المركبببة: وكااي الحمليااة الااتي تنحاال لى قضاايتين مااوجهتين

بسيطتين احداكما موجبة والأخر سالبة.

مذل: )نل مصلِّ متجنب الفحشاء بالفعل ن بالضرورة(.

-3 الضرورية الذاتية: ما دلّت الى ضرورة ثبوب المحمول ل اب الموضوع

أو سلب ان ما دام ذاب الموضوع موجوداً من دو قيد ون شرط.

مذل: )الإهسا حيوا بالضرورة( )الشجر ليس متنفساً بالضرورة(.

-4 الضرورية الأزلية: ما دلّت الى ضرورة ثبوب المحمول ل اب الموضاوع

دو قيد فيها حتى قيد ما دام ذاب الموضوع، وكاي تنعقاد في وجاود الله تعاالى

وصفات .

مذاال )الله موجااود بالضاارورة الأزليااة( )الله حااي اااال قااادر بالضاارورة

الأزلية(.

136 ( ................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-5 المشروطة العامة: ما دلّت الى ضرورة ثبوب المحمول ل اب الموضاوع

أو سلب ان ما دام انوا الموضوع ووصف ثابتاً ل ات .

مذل: )الماشي متحرك بالضرورة ما دام ماشياً(.

-6 الدائمة المطلقة: ما دلّت الاى د وام ثباوب المحماول لا اب الموضاوع أو

سلب ان ما دام الموضوع ب ات موجوداً، سواء نا ضرورياً ل أو ن.

مذل: )نل فل متحرك دائماً(.

-7 العرفية العامة: ماا دلّات الاى دوام ثباوب المحماول لا اب الموضاوع أو

سلب ان ما دام انوا الموضوع ووصف ثابتاً ل ات .

مذل: )نل ناتب متحرك انصابع دائماً ما دام ناتباً(.

-0 المطلقبة العامبة )الفعليبة(: ماا دلّات الاى وقاوع النسابة باين الموضاوع

والمحمااول فعاالاً وخروجهااا ماان مرحلااة القااوة وانسااتعداد لى مرحلااة الفعليااة

والتحقق والوجود بعد أ ل تكن، سواء ناهت ضرورية أو ن، وساواء ناهات

دائمية أو ن.

مذل )نل هسا ماشٍ بالفعل(.

-9 الحينية المطلقبة: ما دلّت الى فعلية النسابة باين الموضاوع والمحماول ماا

دام انوا الموضوع ووصف ثابتاً ل ات .

مذل: )نل طائر خافق الجناحين بالفعل حين كو طائر(.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 137

-18 الممكنة العامبة: ماا دلّات الاى سالب الضارورة اان الطارف المخاالف

للنسبة الم نورة في القضية. فإ ناهت القضية موجبة دلّت الى سالب ضارورة

السلب و ناهت ساالبة دلات الاى سالب ضارورة انيجااذ، وكا ا يعاني أ

النسبة الم نورة في القضية غير ممتنعة سواء ناهت ضرورية او ن.

مذل: )نل هسا ناتب بانمكا العام(.

-11 الحينية الممكنة: ما دلّت الاى سالب الضارو رة اان الطارف المخاالف

للنسبة الم نورة في القضية ما دام انوا الموضوع ووصف ثابتاً ل ات .

مذل )نل ماش غير مضطرذ اليدين بانمكا العام حين كو ماشٍ(.

-12 المشروطة الخاصة: )وكي الموجهة المرنبة من قضيتين بسيطتين الأولى

مصرّح بها وكي المشروطة العاماة والذاهياة مشاار ليهاا بكلماة )ن دائمااً( وكاي

المطلقة العامة(.أو )كي المشروطة العامة المقيدة باللادوام ال اتي(.

مذل: نل شجر هام بالضرورة ما دام شجراً ن دائماً.

-13 العرفية الخاصبة: )وكي الموجهاة المرنباة مان قضايتين بسايطتين الأولى

مصارّح بهاا وكاي العرفياة العاماة والذاهياة مشاار ليهاا بكلماة )ن دائمااً( وكاي

المطلقة العامة( أو )كي العرفية العامة المقيدة باللادوام ال اتي(.

مذل: نل شجر هام دائماً ما دام شجراً ن دائماً.

130 ( ................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-14 الوجودية اللا ضرورية: )وكي الموجهاة المرنباة مان قضايتين بسايطتين

الأولى مصرّح بها وكي المطلقة العامة والذاهية مشار ليها بكلمة )ن بالضارورة(

وكي الممكنة العامة( أو )كي المطلقة العامة المقيدة باللا ضرورة ال اتية(.

مذل: نل هسا متنفس بالفعل ن بالضرورة.

-15 الوجوديببة الببلا دائمببة: )وكااي الموجهااة المرنبااة ماان قضاايتين بساايطتين

الأولى مصرّح بها وكي المطلقة العامة والذاهية مشار ليها بكلمة )ن دائماً( وكي

المطلقة العامة( أو )كي المطلقة العامة المقيدة باللا دوام ال اتي(.

مذل: ن شيء من الإهسا بمتنفس بالفعل ن دائماً.

-16 الحينية اللا دائمة: )وكي الموجهة المرنبة مان قضايتين بسايطتين الأولى

مصارّح بهاا وكاي الحينياة المطلقاة والذاهياة مشاار ليهاا بكلماة )ن دائمااً( وكاي

المطلقة العامة( أو )كي الحينية المطلقة المقيدة باللا دوام ال اتي(.

مذل: نل طائر خافق الجناحين بالفعل حين كو طائر ن دائماً.

-17 الممكنة الخاصة: )وكي الموجهاة المرنباة مان قضايتين بسايطتين الأولى

مصرّح بها وكي الممكنة العامة والذاهية مشار ليها بكلماة )ن بالضارورة( وكاي

الممكنة العامة( أو )كي الممكنة العامة المقيدة باللا ضرورة ال اتية(.

مذل: نل حيوا متحرك بانمكا العام ن بالضرورة.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 139

التعاليل:

-1 علل: تسمية الموجهة المركبة بهذا الاسم.

ل/ لأهها تنحل لى قضيتين ماوجهتين بسايطتين احاداكما موجباة والأخار

سالبة.

-2 الدائمة المطلقة أخص من المطلقة العامة. لماذا ؟

ل/ لأ المطلقة العامة تحتمل الضرورة واللا ضارورة أو الادوام والالا دوام

أما الدائمة المطلقة فتحتمل الضرورة واللا ضرورة فقط فل ا ناهت أخاص مان

المطلقة العامة.

-3 الممكنة العامة أعم الموجهات البسيطة. لماذا ؟

ل/ لأههاا تحتمال الضارورة والالا ضارورة أو الادوام والالا دوام أو الوقاوع

واللا وقوع.

-4 لماذا يؤتى بالحينية الممكنة ؟

ل/ لدفع توكم مان يتاوكم أ المحماول يمتناع ثبوتا للموضاوع حاين اتصااف

بوصف .

148 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-5 لماذا يلتجأ إلى التركيب في القضايا الموجهة ؟

ل/ لأ بعض القضايا الموجهة تكو ااماة تحتمال وجهاين الضارورة والالا

ضرورة أو الدوام واللا دوام فيراد بيا أهها ليسات ضارورية أو ليسات دائمياة

فيضااف لى القضاية مذال نلماة )ن بالضارورة( أو )ن دائمااً( فتصابا القضاية

حينئ مرنباة لأ )ن بالضارورة( يشاار با لى قضاية ممكناة ااماة و )ن دائمااً(

يشار ب لى قضية مطلقة اامة.

مذلاً: ذا قال القائل )نل مصل متجنب الفحشاء بالفعل(.

كاا مطلقااة اامااة، والمطلقااة العامااة أااام ماان الضاارورية وغااير الضاارورية

والدائمااة وغااير الدائمااة فيحتماال فيهااا أ تجنااب الفحشاااء للمصاالي ضاارورياً

وتتمل أن يكو ضرورياً فلأجل دفع ك ا انحتمال والتنصيص الى أه ليس

بضروري تقيد القضية بقولنا )ن بالضرورة( فتصابا القضاية حينئا مرنباة مان

مطلقة اامة وممكنة اامة.

نما وتتمل أ يكو ذل دائمياً وتتمل أن يكو دائمياً فلأجل دفع ك ا

انحتماال والتنصايص الاى أها لايس بادائمي تقياد القضاية بقولناا )ن دائمااً(

فتصبا القضية حينئ مرنبة من مطلقة اامة ومطلقة اامة.

-6 علل: تسمية المشروطة الخاصة بهذا الاسم.

ل/ لأهها أخص من المشروطة العاماة. لأ المشاروطة العاماة تتمال فيهاا أ

يكو المحمول دائم الذبوب ل اب الموضوع و تجرد اان الوصاف وتتمال أن

يكو . وفي المشروطة الخاصة غير دائم الذبوب ل اب الموضوع.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 141

-7 علل: تسمية العرفية الخاصة بهذا الاسم.

ل/ لأهها أخص من العرفية العامة. ذ العرفية العاماة تحتمال الادوام ماا دام

ال اب وادم ، والعرفية الخاصة مختصة بعدم الدوام ما دام ال اب.

-8 علل: تسمية الوجودية اللاضرورية بهذا الاسم.

ل/ سميت )وجودية( لأ المطلقة العاماة تادل الاى تحقاق الحكام ووجاود

خارجاً، وسميت )ن ضرورية( لتقيدكا باللا ضرورة.

-9 علل: تسمية الوجودية اللا دائمة بهذا الاسم.

ل/ سميت )وجودية( لأ المطلقة العاماة تادل الاى تحقاق الحكام ووجاود

خارجاً، وسميت )ن دائمة( لتقيدكا باللا دوام.

-11 علل: تقييد المطلقة العامة باللا ضرورة الذاتية.

ل/ لأ المطلقة العامة تتمل فيها أ يكو المحمول ضرورياً ل اب الموضوع

وتتمال ادما ، ولأجال التصاريا بعادم ضارورة ثبوتا لا اب الموضاوع تقياد

القضية بكلمة )ن بالضرورة( التي يشار بها لى ممكنة اامة.

142 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-11 علل: تقييد الحينية المطلقة باللادوام الذاتي.

ل/ لأ الحينيااة المطلقااة معناكااا أ المحمااول فعلااي الذبااوب للموضااوع حااين

اتصاف بوصف ، فيحتمل فيها الدوام ما دام الموضوع وادم ، ولأجل التصريا

بعدم الدوام تقيد )باللا دوام ال اتي( ال ي يشار ب لى مطلقة اامة.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 143

الفروقات والمخططات التوضيحية:-

-5 ضرورية ذاتية. 5- المشروطة الخاصة.

-4 المشروطة العامة. 4- العرفية الخاصة.

-4 الدائمة المطلقة. 4- الوجودية اللاضروية.

-3 العرفية العامة. 3- الوجودية اللادائمة.

-1 المطلقة العامة. 1- الحينية اللادائمة.

-6 الحينية المطلقة. 6- الممكنة الخاصة.

-7 الممكنة العامة.

-8 الحينية الممكنة.

144 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

] تقسيمات الشرطية باعتبار طبيعة

الاتصال والانفصال بين الطرفين [

التعاريف:

-1 اللزومية: وكي الشرطية المتصلة التي بين طرفيها اتصاال حقيقاي لعلاقاة

توجب استلزام احدكما للآخر، ب يكاو أحادكما الاة للآخار، أو معلاولين

لعلة واحدة.

مذل: ) ذا سخن الماء فإه يتمدد(.

-2 المتصلة الاتفا ية: وكي المتصلة التي لايس باين طرفيهاا اتصاال حقيقاي

لعدم العلقاة الاتي توجاب الملازماة، ولكنا يتفاق حصاول التاالي اناد حصاول

المقدم.

مذل: )نلما جاء محمد فإ المدرس قد سبق شروا في الدرس(.

-3 العناديبة: وكي الشرطية المنفصلة التي بين طرفيها تناف وانااد حقيقاي،

ب تكو ذاب النسبة في نل منهما تنافي وتعاهد ذاب النسبة في الآخر.

مذل: )العدد الصحيا ما أ يكو زوجاً أو فرداً(.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 145

-4 المنفصبلة الاتفا يبة: وكاي المنفصالة الاتي ن يكاو التناافي باين طرفيهاا

حقيقيااً ذاتيااً، و نماا يتفاق أ يتحقاق احادكما بادو الآخار لأمار خاارل اان

ذاتهما.

مذل: )اما أ يكو الجالس في الدار محمداً أو باقراً(.

-5 الحقيقية: وكي المنفصالة ال عنادياة الاتي حكام فيهاا بتناافي طرفيهاا صادقاً

وناا باً في انيجاااذ وااادم تنافيهمااا ناا ل في الساالب، بمعنااى أهاا ن يمكاان

اجتمااهما ون ارتفااهما في انيجاذ ويجتمعا ويرتفعا في السلب.

مذل: )العدد الصحيا ما أ يكو زوجاً أو فرداً(.

-6 مانعة الجمع: وكي المنفصلة العنادياة ا لاتي حكام فيهاا بتناافي طرفيهاا أو

ادم تنافيهما صدقاً ن ن باً، بمعنى أه ن يمكن اجتمااهما ويجوز أ يرتفعا معاً

في انيجاذ ويمكن اجتمااهما ون يمكن ارتفااهما في السلب.

مذل: )اما أ يكو الجسم أبيض أو أسود(.

-7 مانعة الخلو: وكي المنفصالة العنادياة الاتي حكام فيهاا ب تناافي طرفيهاا أو

ادم تنافيهما ن باً ن صدقاً ، بمعنى أه ن يمكن ارتفااهما ويمكن اجتمااهما في

انيجاذ ويمكن ارتفااهما ون يمكن اجتمااهما في السلب.

مذل: )الجسم ما أ يكو غير أبيض أو غير أسود(.

146 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-0 المنحرفة: وكي القضية التي انحرفت ان اساتعمالها الطبيعاي ووضاعها

الأصلي ال ي أراد المنطقي لها فيشتب حالها ب هها من أي هوع.

وك ا اننحاراف قاد يكاو في الحملياة نماا لاو اقاتر ساوركا باالمحمول مذال

)الإهساا بعاض الحياوا ( وقاد يكاو في الشارطية نماا لاو خلات اان أدواب

انتصال والعناد مذل )ن تكو الشمس طالعة او يكو النهار موجود(.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 147

التعاليل:

-1 المتصلة اللزومية بين طرفيها اتصال حقيقي. لماذا ؟

ل/ لوجااود العلاقااة الااتي توجااب اسااتلزام احاادكما للآخاار، باا يكااو

أحدكما الة للآخر، أو معلولين لعلة واحدة.

نحو: ) ذا سخن الماء فإه يتمدد( فالمقدم كنا الة للتالي.

) ذا تمدد الماء فإه ساخن( والتالي كنا الة للمقدم.

) ذا غلا الماء فإه يتمدد( وفي الطرفا معلون لعلة واحدة وكاي الساخوهة

لدرجة معينة.

-2 المتصلة الاتفاقية ليس بين طرفيها اتصال حقيقي. لماذا ؟

ل/ لعادم العلقاة الاتي توجاب الملازماة باين الطارفين، ولكنا يتفاق حصاول

التالي اند حصول المقدم. نما لو اتفق أ محمداً الطالب ن تضار الادرس نّ

بعد شروع المدرس فتؤلف ك القضية الشرطية )نلما جاء محمد فاإ المادرس

قد سبق شروا بالدرس(.

-3 لماذا يؤتى بمانعة الجمع ؟

ل/ للجواذ الى من يتوكم امكا انجتمااع باين شايئين، نمان يتاوكم أ

الإمام يجوز أ يكو ااصياً لله فيقال لا ) ا الشاخص ماا أ يكاو امامااً أو

ااصياً لله( ، ك ا في الموجبة.

140 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

وأما في السالبة فتستعمل في جواذ من يتوكم استحالة اجتماع شيئين، نمن

يتوكم امتنااع اجتمااع النباوة وانماماة في بيات واحاد، فيقاال لا )لايس اماا أ

يكو البيت الواحد في هبوة أو امامة(.

-4 لماذا يؤتى بمانعة الخلو ؟

ل/ للجاواذ الاى مان يتاوكم امكاا أ يخلاو الواقاع مان الطارفين، نمان

يتوكم أه يمكن أ يخلو الشيء من أ يكو الة ومعلونً فيقال لا )نال شايء

ن يخلو اما أ يكو الة أو معلونً( ك ا في الموجبة.

وفي السالبة تستعمل في جواذ مان يتاوكم أ الواقاع ن يخلاو مان الطارفين ،

نمن يتوكم انحصار أقسام الناس في ااقل ن دين ل ، وديّن ن اقل لا ، فيقاال

ل )ليس الإهسا اما أ يكو ااقلاً ن دين ل أو دين ن اقل ل (.

-5 )الإنسان بعض الحيوان( قضية حملية. لكنهم يصفونها بالمنحرفة. لماذا ؟

ل/ ننحرافها ان انستعمال الطبيعي ال ي أراد المنطقاي للقضاية الحملياة،

وكو أ يقر سوركا بالموضوع، والقضية المتقدمة اقتر سوركا باالمحمول فلا ا

توصف بالمنحرفة، وحق انستعمال فيها أ يقال: )بعض الحيوا هسا (.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 149

-6 )لا تكون الشمس طالعة أو يكون النهار موجود( قضية شرطية. لكنهم يصفونها

بالمنحرفة. لماذا ؟

ل/ ننحرافها ان انستعمال الطبيعي ال ي أراد المنطقي للقضية الشارطية،

وكاو أ ن تخلاو مان أدواب انتصاال أو العنااد، والقضاية المتقدماة خلات مان

أدواب انتصاال أو العنااد فلا ا توصاف بالمنحرفاة. وحاق انساتعمال فيهاا أ

يقال: )نلما ناهت الشمس طالعة نا النهار موجوداً( فتكاو شارطية متصالة

أو )اماا أ ن تكاو الشامس طالعاة و اماا أ يكاو النهاار موجاوداً( فتكاو

شرطية منفصلة.

158 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:-

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 151

] )في أحكام القضايا أو النسب بينها(

أو )مباحث الاستدلال المباشر( [

التعاريف:

-1 الاستدلال المباشر: وكو انساتدنل الا ي يصال با المنطقاي لى نشاف

القضية المجهولة )يعني ن ذ القضية أو صدقها( بواسطة قضاية واحادة معلوماة

فقط لها الاقة مع القضية المجهولة.

-2 التنا ض: اختلاف في القضيتين يقتضي ل ات أ تكو احداكما صاادقة

والأخر ناذبة.

مذاال ] )ناال هسااا حيااوا )صااادقة(... هقاايض... بعااض الإهسااا لاايس

حيوا )ناذبة( [

-3 التداخل: القضيتا المحصورتا المختلفتا في الكم دو الكيف.

مذل: )نل ذكب معد .... متداخلة مع.... بعض ال كب معد (.

-4 التضباد: القضيتا المحصورتا المختلفتاا في الكياف دو الكام، وناهتاا

نليتين.

مذل: )نل ذكب معد .... متضادة مع.... ن شيء من ال كب بمعد (.

152 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-5 الدخول تحت التضاد: القضيتا المحصورتا المختلفتاا في الكياف دو

الكم، وناهتا جزئيتين.

مذل )بعض الا كب أساود... داخلاة تحات ال تضاا د ماع.... بعاض الا كب

ليس ب سود(.

-6 العكس المستوي: تبديل طرفي القضية مع بقاء الكيف والصدق.

مذل )نل ماء سائل.... اكسها المستوي.... بعض السائل ماء(.

-7 الانقلاب: تبديل طرفي القضية مع بقاء الكيف دو الصدق.

مذل )نل هسا حيوا .... تنقلب لى... نل حيوا هسا (.

-0 عكس النقيض الموافق أو )عكس النقيض عنبد المتقبدمين(: تحويال

القضية لى أخر موضواها هقيض محمول الأصل، ومحمولها هقايض موضاوع

الأصل، مع بقاء الصدق والكيف.

مذل: )نل ناتب هسا .... اكس هقيضاها الموافاق... {نال )) ن هساا ((

كو )) ن ناتب(( }.

-9 عكس النقيض المخالف أو )عكس النقيض عند المتبخخرين(: تحويال

القضاية لى أخار موضاواها هقايض محماول الأصال ومحمولها ا ااين موضاوع

الأصل مع بقاء الصدق دو الكيف.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 153

مذل: )نل ناتب هسا ... اكس هقيضها المخالف... ن شيء مان اللاهساا

بكاتب(.

-18 البنقض: كاو تحويال القضاية لى أخار نزماة لهاا في الصادق ماع بقااء

طرفي القضية الى موضعهما. وكو الى ثلاثة أهواع:

1. هقض الموضوع: مذل )نل فضة معد .... هقض موضواها.... بعض اللا

فضة ليس معد (.

2. هقض المحمول: مذل )نال هساا حياوا .... هقاض محم ولهاا.... ن شايء

من الإهسا بلا حيوا (.

-3 هقض الطرفين: مذل )نال فضاة معاد .... هقضاها التاام.... بعاض الالا

فضة كو ن معد (.

-11 نقض الموضوع: وكو تحويل القضية لى أخر نزمة لها في الصادق،

وذل ب يجعل هقيض موضوع الأولى موضوااً للذاهية وهفس محمولها محماونً

للذاهية.

مذل )نل فضة معد ... هقض موضواها... بعض اللا فضة ليس معدهاً(.

-12 نقض المحمول: وكو تحويل القضية لى أخر نزماة لهاا في الصادق،

وذلاا باا يجعاال هفااس موضااوع الأولى موضااوااً للذاهيااة ، وهقاايض محمولهااا

محمونً للذاهية.

154 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

مذال )نال هساا حياوا .... هقاض محمولهاا... ن شايء مان الإهساا بالا

حيوا (.

-13 نقض الطرفين )النقض التام(: وكو تحويل القضاية لى أخار نزماة

في الصدق، وذل ب يجعال ه قايض موضاوع الأولى موضاوااً للذاهياة وهقايض

محمول الأولى محمونً للذاهية.

مذل )نل فضة معد .... هقضها التام.... بعض اللا فضة كو ن معد (.

-14 البديهبة المنطقيبة )الاسبتدلال المباشبر الببديهي(: وكاو صاحة زياادة

نلمة ما )سواء ناهت مضافة أو حانً أو فعلاً أو... الخ( الى موضاوع القضاية

ومحمولها من دو تغيير في نم القضية ونيفها وصدقها، أي أ هسبة القضاية ن

تتغير بتل الكلمة.

مذل ) ذا صدق نل هسا حيوا .... صدق.... نل )رأس( هسا )رأس(

حيوا (.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 155

التعاليل:

-1 إضافة قيد )لذاته( في تعريف التناقض. لماذا ؟

ل/ لأه ربما يقتضي اختلاف القضيتين تخالفهما في الصدق والك ذ، ولكن

ن لا اب انخاتلاف بال لأمار آخار، مذال: نال هساا حياوا ، ن شايء مان

الإهساا بحياوا ، فإها لماا ناا الموضاوع اخاص مان المحماول صادقت حاد

القضيتين ون بت الأخر .

بينما المراد من انختلاف ال ي يقتضي تخالفهماا في الصادق كاو انخات لاف

الا ي يقتضاي ذلا في أياة ماادة ناهات القضايتا ، ومهماا ناهات النسابة باين

الموضوع والمحمول، نانختلاف بين الموجبة الكلية والسالبة الجزئية.

-2 علل: يشترط في التناقض وحدة الشرط.

ل/ وذل لأجل تحقق التناقض بين القضيتين، و نّ لو اختلاف الشارط باين

القضيتين لجاز أ يصدقا معاً وحينئ ن يتحقق التناقض. مذل ))الطالب هااجا

آخر السنة(( أي اجتهد و ))الطالب غير هاجا(( أي ذا ل يجتهد.

-3 قال الشيخ المظفر )ره(: يجب لتناقض القضيتين أن يتحدا في الحمل. لماذا ؟

ل/ لأه لو اختلفا في لجاز أ يصدقا معاً، وحينئ ن يتحقق التناقض، نماا

لو نا الحمل في أحدكما أولياً وفي الأخر شايعاً مذل قولهم )الجزئي جزئي(

أي بالحمل الأولي و )الجزئي ليس بجزئي( أي بالحمل الشايع.

156 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-4 علل: يشترط في تناقض القضيتين الاختلاف في الكم والكيف.

ل/ لأههمااا لااو ناهتاا ا مااوجبتين أو سااالبتين لجاااز أ يصاادقا أو يكاا با معاااً،

وحينئ ن يتحقق التناقض بين القضيتين.

بعض الإهسا حيوا (. × مذل )نل هسا حيوا

بعض الإهسا ليس بحجر(. × )ن شيء من الإهسا بحجر

وكك ا لو ناهتا نليتين أو جزئيتين.

-5 علل: تسمية المحصورتان المختلفتان في الكم دون الكيف ب ))المتداخلتين(( ؟

ل/ لدخول احداكما في الأخر لأ الجزئية داخلة في الكلية.

-6 علل: تسمية المحصورتان المختلفتان في الكيف دون الكم وكانتا كليتين ب

))المتضادتين((؟

ل/ نههما نالضدين يمتنع صدقهما معاً ويجوز أ يك با معاً.

-7 علل: تسمية المحصورتان المختلفتان في الكيف دون الكم وكانتا جزئيتين ب

)الداخلتين تحت التضاد(؟

ل/ نههما داخلتاا تحات الكلياتين نال منهماا تحات الكلياة المتفقاة معهاا في

الكيف من جهة، ولأههما الى اكس الضدين في الصدق والكا ذ، أي أههماا

يمتنع اجتمااهما الى الك ذ، ويجوز أ يصدقا معاً من جهة أخر .

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 157

-8 )الأصل لا يتبع عكسه في الصدق، ولكن يتبعه في الكذب( لماذا ؟ أو )إذا كذب

العكس كذب الأصل( لماذا ؟

ل/ لأه لو صدق الأصل يلزم من صدق العكس والمفروو ن ب .

-9 السالبة الجزئية لا عكس مستوي لها. لماذا ؟

ل/ لأه يجوز أ يكاو موضا واها أاام مان محمولهاا مذال )بعاض الحياوا

ليس باهسا ( والأخص ن يجوز سلب الأام ان ن نلياً ون جزئياً، لأها نلماا

صادق الأخاص صادق الأاام معا . فالا يصادق قولناا )ن شايء مان الإهساا

بحيوا ( ون قولنا )بعض الإهسا ليس بحيوا (.

-11 علل: المنفصلة لا عكس لها.

ل/ لأههاا أقصاى ماا تادل اليا كاو التناافي باين المقادم والتاالي، ون ترتياب

طبيعي بينهماا، ف هات بالخياار في جعال أيهماا مقادماً والذااهي تاليااً مان دو أ

تصل فرق في البين. فسواء قلت: العدد اماا زول أو فارد أو قلات: العادد اماا

فرد أو زول، فإ مؤداكما واحاد. فلا ا قا الوا: المنفصالة ن اكاس لهاا، أي ن

ثمرة في .

-11 علل: تسمية عكس النقيض عند القدماء ب ))الموافق((.

ل/ لتوافق مع اصل في الكيف.

150 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-12 علل: تسمية عكس النقيض عند المتأخرين ب ))المخالف((.

ل/ لتخالف مع أصل في الكيف.

-13 لماذا يكفي للبرهنة على عدم انعكاس الموجبة الجزئية )بعكس النقيض الموافق

والمخالف( إلى جزئية أو كلية أن نبرهن على عدم انعكاسها إلى الجزئية فقط ؟

ل/ لأ الجزئية داخلة في الكلية فإذا ن بت الجزئية ن بت الكلية.

-14 علل: يصح تحويل الموجبة المعدولة المحمول إلى سالبة محصلة المحمول موافقة لها

في الكم.

ل/ لأ مؤداكما واحد، و نما الفرق أ السلب محماول في الموجباة والحمال

مسلوذ في السالبة.

-15 علل: يصح تحويل السالبة المعدولة المحمول إلى موجبة محصلة المحمول موافقة لها

في الكم.

ل/ لأ سلب السلب ايجاذ.

-16 تعد أحكام القضايا )النقيض والعكوس والنقض( من نوع الاستدلال المباشر. لماذا ؟

ل/ لأه يستدل في النقض من صدق حد القضيتين الاى نا ذ الأخار

وباالعكس، ويساتدل في البااقي مان صادق الأصال الاى صادق ماا حاول ليا

اكساً أو هقضاً، أو من ن ذ العكس والنقض الى ن ذ الأصل.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 159

-17 لماذا سمي الاستدلال المباشر ب ))المباشر(( ؟

ل/ لأ اهتقااال الاا كن لى المطلااوذ، أاااني ناا ذ القضااية أو صاادقها نمااا

تصل من قضية واحدة معلومة فقط بلا توسط قضية أخر .

168 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

الاسببتدلال المباشببر: وكااو انسااتدنل الاا ي يصاال باا المنطقااي لى نشااف

القضية المجهولة )يعني ن ذ القضية أو صدقها( بواسطة قضاية واحادة معلوماة

فقط لها الاقة مع القضية المجهولة.

وك العلاقة أو النسبة بين القضيتين الى صور وكي:-

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 161

))صور الاستدلال المباشر((

أو

))أنواع الاستدلال المباشر، طرق الاستدلال المباشر((

-5 التنا ض:

* تعريف : ))اختلاف في القضيتين يقتضي ل ات أ تكو احداكما صادقة

والأخر ناذبة((.

* قاهوه :

-1 ذا صدقت أحد القضيتين ن بت الأخر .

-2 ذا ن بت أحد القضيتين صدقت الأخر .

* شروط :

-1 انختلاف بالكم والكيف والجهة.

-2 انتحاد بالموضوع والمحمول والزما والمكا و )القوة والفعل( و )الكل

والجزء( والشرط والإضافة والحمل.

* تطبيقات :

س ذ جا  الموجبة الكلية هقيضها السالبة الجزئية نل ذ جا

ن ذ جا  الموجبة الجزئية هقيضها السالبة الكلية ع ذ جا

ع ذ جا  السالبة الكلية هقيضها الموجبة الجزئية ن ذ جا

نل ذ جا  السالبة الجزئية هقيضها الموجبة الكلية س ذ جا

162 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-4 التداخل:

* تعريف : ))القضيتا المحصورتا المختلفتا في الكم دو الكيف((.

* قاهوه :

-1 ذا صدقت الكلية صدقت الجزئية.

-2 ذا ن بت الجزئية ن بت الكلية.

* شروط :

-1 انختلاف في الكم.

-2 انتحاد في الكيف.

* تطبيقات :

ع ذ جا  الموجبة الكلية متداخلة مع الموجبة الجزئية نل ذ جا

س ذ جا  السالبة الكلية متداخلة مع السالبة الجزئية ن ذ جا

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 163

-4 التضاد:

* تعريف : ))القضيتا المحصورتا المختلفتا في الكيف دو الكم وناهتا

نليتين((.

* قاهوه : )) ذا صدقت احد القضيتين ن بت الأخر ، ون اكس

)أي لو ن بت احداكما ن يجب صدق الأخر (((.

* شروط :

-1 انختلاف في الكيف.

-2 انتحاد في الكم.

-3 أ تكو القضيتا نليتين.

* تطبيقات :

ن ذ جا  الموجبة الكلية متضادة مع السالبة الكلية نل ذ جا

164 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-3 الدخول تحت التضاد:

* تعريف : ))القضيتا المحصورتا المختلفتا في الكيف دو الكم وناهتا

جزئيتين((.

* قاهوه : )) ذا ن بت احد القضيتين صدقت الأخر ، ون اكس

)أي لو صدقت احداكما ن يجب ن ذ الأخر (((.

* شروط :

-1 انختلاف في الكيف.

-2 انتحاد في الكم.

-3 أ تكو القضيتا جزئيتين.

* تطبيقات :

الموجبة الجزئية داخلة تحت التضاد مع السالبة الجزئية

س ذ جا  ع ذ جا

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 165

-1 العكس المستوي:

* تعريف : ))وكو تبديل طرفي القضية مع بقاء الكيف والصدق((.

* قاهوه :

-1 ذا صدق الأصل صدق العكس.

-2 ذا ن ذ العكس ن ذ الأصل.

* شروط :

-1 تبديل الطرفين.

-2 بقاء الكيف.

-3 بقاء الصدق.

-4 حكم الكم: الموجباب نمّها جزئي والسالبة الكلية نمّها نلي والسالبة

الجزئية ن اكس لها.

* تطبيقات :

ع جا ذ  الموجبة الكلية اكسها المستوي موجبة جزئية نل ذ جا

ع جا ذ  الموجبة الجزئية اكسها المستوي موجبة جزئية ع ذ جا

ن جا ذ  السالبة الكلية اكسها المستوي سالبة نلية ن ذ جا

السالبة الجزئية اكسها المستوي ن اكس لها ن اكس مستوي لها

166 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-6 عكس النقيض الموافق:

* تعريف : ))وكو تحويل القضية لى أخر موضواها هقيض محمول

الأصل ومحمولها هقيض موضوع الأصل، مع بقاء الصدق

والكيف((.

* قاهوه :

-1 ذا صدق الأصل صدق العكس.

-2 ذا ن ذ العكس ن ذ الأصل.

* شروط :

-1 تبديل الطرفين مع هقضهما.

-2 بقاء الكيف.

-3 بقاء الصدق.

-4 حكم الكم في الموجباب حكم السوالب في العكس المستوي وحكم

السوالب حكم الموجباب.

* تطبيقات :

نل جاَ ذَ  الموجبة الكلية اكسها الموافق موجبة نلية نل ذ جا

الموجبة الجزئية اكسها الموافق ن اكس لها ن اكس موافق لها

س جاَ ذَ  السالبة الكلية اكسها الموافق سالبة جزئية ن ذ جا

س جاَ ذَ  السالبة الجزئية اكسها الموافق سالبة جزئية س ذ جا

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 167

-5 عكس النقيض المخالف:

* تعريف : ))وكو تحويل القضية لى أخر موضواها هقيض محمول

الأصل ومحمولها اين موضوع الأصل مع بقاء الصدق دو

الكيف((.

* قاهوه :

-1 ذا صدق الأصل صدق العكس.

-2 ذا ن ذ العكس ن ذ الأصل.

* شروط :

-1 تبديل الطرفين مع هقض محمول الأصل.

-2 مخالفة الكيف.

-3 بقاء الصدق.

-4 حكم الكم في الموجباب حكم السوالب بالعكس المستوي وحكم

السوالب حكم الموجباب.

* تطبيقات :

ن جاَ ذ  الموجبة الكلية اكسها المخالف سالبة نلية نل ذ جا

الموجبة الجزئية اكسها المخالف ن اكس لها ن اكس مخالف لها

ع جاَ ذ  السالبة الكلية اكسها المخالف موجبة جزئية ن ذ جا

ع جاَ ذ  السالبة الجزئية اكسها المخالف موجبة جزئية س ذ جا

160 ( ................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-0 نقض المحمول:

* تعريف : ))وكو تحويل القضية لى أخر نزمة لها في الصدق وذل ب

يجعل هفس موضوع الأولى موضوااً للذاهية وهقيض محمولها

محمونً للذاهية((.

* قاهوه :

-1 ذا صدق الأصل صدق النقض.

-2 ذا ن ذ النقض ن ذ الأصل.

* شروط :

-1 بقاء الموضوع.

-2 هقض المحمول.

-3 بقاء الكم.

-4 تغيير الكيف.

* تطبيقات :

ن ذ جاَ  الموجبة الكلية هقض محمولها سالبة نلية نل ذ جا

س ذ جَا  الموجبة الجزئية هقض محمولها سالبة جزئية ع ذ جا

نل ذ جاَ  السالبة الكلية هقض محمولها موجبة نلية ن ذ جا

ع ذ جاَ  السالبة الجزئية هقض محمولها موجبة جزئية س ذ جا

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 169

-9 نقض الموضوع:

* تعريف : ))وكو تحويل القضية لى أخر نزمة لها في الصدق وذل ب

يجعل هقيض موضوع الأولى موضوااً للذاهية وهفس محمولها

محمونً للذاهية((.

* قاهوه :

-1 ذا صدق الأصل صدق النقض.

-2 ذا ن ذ النقض ن ذ الأصل.

* شروط :

-1 هقض الموضوع.

-2 بقاء المحمول.

-3 تغيير الكم.

-4 تغيير الكيف.

* تطبيقات :

س ذَ جا  الموجبة الكلية هقض موضواها سالبة جزئية نل ذ جا

ع ذَ جا  السالبة الكلية هقض موضواها موجبة جزئية ن ذ جا

178 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-51 النقض التام:

* تعريف : ))وكو تحويل القضية لى أخر نزمة لها في الصدق وذل ب

يجعل هقيض موضوع الأولى موضوااً للذاهية وهقيض محمول

الأولى محمونً للذاهية((.

* قاهوه :

-1 ذا صدق الأصل صدق النقض.

-2 ذا ن ذ النقض ن ذ الأصل.

* شروط :

-1 هقض الموضوع.

-2 هقض المحمول.

-3 تغيير الكم.

-4 بقاء الكيف.

* تطبيقات :

ع ذَ جاَ  الموجبة الكلية هقضها التام موجبة جزئية نل ذ جا

س ذَ جاَ  السالبة الكلية هقضها التام سالبة جزئية ن ذ جا

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 171

-55 البديهة المنطقية )الاستدلال المباشر البديهي(:

* تعريف : ))وكو صحة زيادة نلمة ما )سواء ناهت مضافة أو حانً أو فعلاً

أو... الخ( الى موضوع القضية ومحمولها من دو تغيير في نم

القضية ونيفها وصدقها، أي أ هسبة القضية ن تتغير بتل

الكلمة((.

* تطبيقات :

مذلاً: ذا صدق: نل هسا حيوا وأضفت نلمة )رأس( لى طرفيها.

صدق: نل )رأس( هسا )رأس( حيوا .

وكك ا مذلاً: ذا صدق: بعض المعد ليس ب كب.

صدق: بعض )قطعة( المعد ليس )بقطعة( ذكب.

172 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

)الحجة وهيئة تأليفها(

أو )مباحث الاستدلال غير المباشر(

- 1 -

] القياس [

التعاريف:

-1 القياس: قول مؤلف من قضايا متى سُلِّمت لزم ان ل ات قول آخر.

نحو )شارذ الخمر فاسق... ونل فاسق تارد شاهادت ... ذ شاارذ الخمار

ترد شهادت (.

-2 صورة القياس: ويقصد بها كيئة الت ليف الواقع بين القضايا.

-3 مادة القياس )المقدمة(: وكي نل قضية تت لف منها صورة القياس.

-4 المطلوب: وكو القول اللازم من القيااس . ويسامى )مطلوبااً( اناد أخا

ال كن في ت ليف المقدماب.

-5 النتيجة: وكي المطلوذ اين ، ولكن يسمى بها بعد تحصيل من القياس.

-6 الحبدود: وكاي الأجازاء ال اتياة للمقدماة، أي الأجازاء الاتي تبقاى بعاد

تحليل القضية.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 173

-7 القيبباس الاسببتثنائي: وكااو القياااس المصاارَّح في مقدماتاا بالنتيجااة أو

بنقيضها.

نحو: 1- نا محمد االماً، فواجب احترام .

-2 لكن اال.

-3 فمحمد واجب احترام .

-0 القياس الا ترانبي: وكاو القيااس غاير المصارَّح في مقدماتا بالنتيجاة ون

بنقيضها.

نحو: )شارذ الخمر فاسق... ونل فاسق ترد شهادت ... ذ شاارذ الخمار

ترد شهادت (.

-9 القيباس الا ترانبي الحملبي: وكاو القيااس الا ي يتاالف مان الحمليااب

فقط.

نحو: )العال متغير... ونل متغير حادث... ذ العال حادث(.

-51 القياس الا تراني الشبرطي: وكو القياس ال ي يت لف مان شارطياب

فقط أو شرطية وحملية.

نحو: )نلماا ناا المااء جاريااً ناا معتصاماً... ونلماا ناا معتصاماً ناا ن

يانجس بملاقااة النجاساة... ذ نلماا ناا المااء جاريااً ناا ن يانجس بملاقااة

النجاسة(.

174 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-55 الحد الأوسط )الوسط( )الحجة( )الواسطة في الاثبات(: وكو الحاد

المشترك ال ي يربط الطرفين ويُح ف من النتيجة.

نحو: )شارذ الخمر فاسق... ونل فاسق ترد شهادت ... ذ شاارذ الخمار

ترد شهادت ( فالحد الأوسط كنا )فاسق(.

-54 الحد الاصغر: وكو الحاد الا ي يكاو موضاوااً في النتيجاة، وتسامى

المقدمة المشتملة الي )صغر (.

نحو: )شارذ الخمر فاسق... ونل فاسق ترد شهادت ... ذ شاارذ الخمار

ترد شهادت ( فالحد انصغر كنا )شارذ الخمر(.

-54 الحد الأكبر: وكو الحد ال ي يكو محمونً في النتيجة، وتسمى المقدمة

المشتملة الي )نبر (.

نحو: )شارذ الخمر فاسق... ونل فاسق ترد شهادت ... ذ شاارذ الخمار

ترد شهادت ( فالحد الأنبر كنا )ترد شهادت (.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 175

التعاليل:

-1 علل: تسمية القضايا التي يتجه بها إلى المطلوب بالحجة.

ل/ لأه تتج بها الى الخصم نثباب المطلوذ.

-2 علل: ذكر قيد )متى سُلِّمت( في تعريف القياس.

ل/ للاشارة لى أ القياس ن يشترط في أ تكو قضايا مسلمة فعلاً، بال

شرط نوه قياساً أ يلزم من الى تقدير التسليم بقضايا قول آخر.

-3 علل: ذكر قيد )لذاته( في تعريف القياس.

ل/ لكي يخرل ب قيااس المسااواة، فاإ قيااس المسااواة نماا يلازم منا القاول

الآخر لمقدمة خارجة ان ن ل ات .

-4 ان اللازم يتبع الملزوم في الصدق فقط دون الكذب. لماذا ؟

ل/ لجواز نوه نزماً أام.

-5 تسمية القياس الاستثنائي بهذا الاسم. لماذا ؟

ل/ نشتمال الى نلمة انستذناء )لكن(.

-6 تسمية الحد الأوسط ب )الواسطة في الاثبات(. لماذا ؟

ل/ لأ ب يتوسط في اثباب الحكم بين الحدين.

176 ( ................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-7 علل: )لا إنتاج من سالبتين في القياس الاقتراني( أو )يشترط ايجاب أحدى

المقدمتين في القياس الاقتراني(.

ل/ لأ الحد الأوسط في السالبتين ن يساادها الى يجاد الصلة والربط باين

الأصغر والأنبر، هظراً لى أ الشيء الواحد قاد يكاو مباينااً لأمارين وكماا ن

تبااين بينهماا فالا هعارف حاال الحادين خاارل الأوساط كال كماا متلاقياا أم

متباينا فلا ينتج انيجاذ ون السلب.

-8 يشترط تكرار الحد الأوسط في القياس الاقتراني. لماذا ؟

ل/ لأه لو ل يتكرر الحد الأوسط لما وجد انرتباط بين الطرفين.

-9 علل: )لا إنتاج من جزئيتين في القياس الاقتراني( أو )يشترط كلية احدى المقدمتين

في القياس الاقتراني(.

ل/ لأ الحد الأوسط في الجزئيتين ن يساادها الى يجاد الصلة والربط باين

انصاغر والأنابر لأ الجزئياة ن تادل الاى أنذار مان تلاقاي طرفيهاا في الجملاة

وبالتاالي ن يُعلام حاال الحادين )الأصاغر والأنابر( خاارل الأوساط كال كماا

متلاقيا أم متباينا ، فلا ينتج انيجاذ ون السلب.

-11 نتيجة القياس تتبع أخس المقدمتين. لماذا ؟

ل/ لأ النتيجة متفراة ان المقدمتين فلا يمكن أ تزيد اليهما فتكو أقو

منهما.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 177

-11 علل: لا إنتاج من سالبة صغرى وجزئية كبرى في القياس الاقتراني.

ل/ لأ الحاد الأوساط ن يسااادها الاى يجااد الصالة والاربط باين انصاغر

والأنبر لأه ن يُعلم حال الحدين )انصغر واننابر( خاارل الأوساط كال كماا

متلاقيا أم متباينا فلا ينتج انيجاذ ون السلب.

170 ( ................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 179

] الأشكال الاربعة [

التعاريف:

-1 الشكل: القياس انقتراهي بااتبار نيفية وضع الأوسط من الطرفين.

-2 الشكل الأول )للقياس الا تراني الحملي(: وكو ماا ناا الحاد الأوساط

فيااا محماااونً في )الصاااغر ( موضاااوااً في )الكااابر (. أي أ وضاااع الحااادين

)الأصغر والأنبر( في النتيجة كو هفس وضعهما في المقدمتين.

نحو: )زيد هسا ... ونل هسا يموب... ذ زيد يموب(.

-3 الشكل الثاني )للقياس الا تراني الحملبي(: وكو ما نا الحد الأوساط

في محمونً في المقدمتين معاً.

نحاو )نال هساا هااطق... ن شايء مان الفارس بنااطق... ذ ن شايء مان

الإهسا بفرس(.

-4 الشكل الثالث )للقياس الا تراني الحملبي(: وكو ما نا الحاد الأوساط

في موضوااً في المقدمتين معاً.

نحااو: )بعااض الطااائر أباايض... ناال طااائر حيااوا ... ذ بعااض الأباايض

حيوا (.

108 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-5 الشكل الرابع )للقياس الا تراني الحملي(: وكو ما نا الحاد الأوساط

في موضوااً في )الصغر ( محمونً في )الكبر (.

نحو: )بعض السائل يتبخر... ن شايء مان الحدياد بساائل... ذ بعاض ماا

يتبخر ليس بحديد(.

-6 برهببان الخلببف: اسااتدنل غااير مباشاار ياابركن باا الااى ناا ذ هقاايض

المطلوذ ليستدل ب الى صدق المطلوذ.

-7 برهان البرد )طريقبة العكبس(: تحويال الشاكل لى الشاكل الأول: اماا

بتباديل المقادمتين في الشاكل الراباع أو بتحويال أحاد المقادمتين لى اكساها

المستوي.

-0 دليل الافتراض: الدليل ال ي تكو احد مقدمتي جزئية، ول مراحل

ثلاث:

أ - أ يفاارو اسماااً خاصاااً للاابعض الاا ي كااو مااورد الحكاام في القضااية

الجزئية.

ذ - استخرال قضيتين صادقتين بعد الفرو.

جا - ت ليف اقتراهاب منتجة للمطلوذ.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 101

التعاليل:

-1 جعل المناطقة الشكل الأول أول الاشكال. لماذا ؟

ل/ لأه جاء الى مقتضى الطبع من حي أ انصغر وضع في النتيجة اين

وضع في الصغر واننبر وضع في النتيجة اين وضع في الكبر ، فكا بايّن

الإهتال بنفس ن تتال لى دليل وحجة بخلاف باقي انشكال.

-2 لماذا كان الشكل الأول بيِّن الإنتاج بنفسه لا يحتاج إلى دليل وحجة بخلاف

البواقي؟

ل/ لأه جاء الى مقتضى الطبع من حي أ انصغر وضع في النتيجة اين

وضع في الصغر والأنبر وضع في النتيجة اين وضع في الكبر .

-3 علل: يشترط ايجاب الصغرى في القياس من الشكل الأول.

ل/ لأه لو ناهت سالبة فلا يُعلم أ الحكم الواقع الى الأوساط في الكابر

يلاقي انصغر خارل انوسط أم ن ، فيحتمال انمارا فالا يناتج انيجااذ ون

السلب.

-4 علل: يشترط كلية الكبرى في القياس من الشكل الأول .

ل/ لأه لو ناهت جزئية لجااز أ يكاو الابعض مان الأوساط المحكاوم اليا

بالأنبر غير ما حكم ب الى الأصغر فلا يتعد الحكم مان الأنابر لى الأصاغر

بتوسط الأوسط.

102 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-5 لماذا سُمي الشكل الأول )كاملاً( و )فاضلاً( ؟

ل/ لأ المحصوراب الأرباع نلاها تساتخرل مان أضارذ كا ا الشاكل بينماا

باقي الأشكال تنتج بعض المحصوراب ن نلها.

-6 الشكل الثاني بعيد عن مقتضى الطبع. لماذا ؟

ل/ نختلاف وضع الأنبر في فإه موضوع في الكبر محمول في النتيجة.

-7 علل: الشكل الثاني أقرب إلى مقتضى الطبع من الشكلين الثالث والرابع.

ل/ لأ انصاغر فيا متحاد الوضاع في النتيجاة والصاغر موضاوااً فيهماا

نالشكل الأول والموضوع اقرذ لى ال كن.

-8 علل: يشترط اختلاف الكيف في مقدمتي القياس من الشكل الثاني.

ل/لأ ك ا الشكل ن ينتج مع انتفااق في الكياف لأ انصاغر والأنابر قاد

يكوها متباينين ومع ذل يشترنا في أ يُحمل اليهما أو يسلب انهما شايء

آخر، ثام قاد يكوهاا متلاقايين ويشاترنا أيضااً في أ تمال اليهماا أو يسالب

انهما شيء واحد. فلا ينتج انيجاذ ون السلب.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 103

-9 علل : يشترط كلية الكبرى في القياس من الشكل الثاني.

ل/ لأه لاو ناهات جزئياة ماع انخاتلاف في الكياف ل يُعلام حاال انصاغر

والأنبر متلاقيا أم متباينا لأ الكبر الجزئية ماع الصاغر الكلياة ن تادن

نّ الى المنافاة بين انصغر وبعض الأنابر الما نور في الكابر ون تادن الاى

المنافاة بين انصغر والابعض الآخار مان الأنابر الا ي ل يا نر، نماا ن تادن

الى الملاقاة فيحصل انختلاف.

-11 الشكل الثالث أبعد عن مقتضى الطبع من الشكل الثاني. لماذا ؟

ل/ لأ انختلاف في ك ا الشكل نا في موضوع النتيجة الا ي كاو أقارذ

لى ال كن، بينما انختلاف في الذاهي نا في محمولها.

-11 الشكل الثالث اقرب إلى مقتضى الطبع من الشكل الرابع، لماذا ؟

ل/ لأ الأنبر في متحد الوضع في الكبر والنتيجة نالشكل الأول.

-12 علل: يشترط ايجاب الصغرى في القياس من الشكل الثالث.

ل/ لأه لو ناهت الصغر سالبة فلا يعلم حال الأنبر المحمول الى الأوسط

يلاقي الأصغر خارل الأوساط أم ن، فيحتمال الأمارا فالا يناتج انيجااذ ون

السلب.

104 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

13 علل: يشترط كلية احدى المقدمتين في القياس من الشكل الثالث.

ل/ لأه ن هتال من جزئيتين.

-14 )لماذا تكون جميع نتائج الشكل الثالث جزئية( أو )لا ينتج الشكل الثالث من

القياس الحملي إلاّ جزئية(.

ل/ وذل لأ بعض هتائج ك ا الشكل تتمل فيهاا أ يكاو انصاغر ااام

من الأنبر وحينئ ن يجوز حمل انخص )الأنبر( الى انام )انصاغر( الاى

نحو الكلية.

-15 الشكل الرابع أبعد الأشكال عن مقتضى الطبع. لماذا ؟

ل/ لأ وضع انصغر والأنبر في النتيجة يخالف وضعهما في المقدمتين.

-16 علل: ترك جماعة من علماء المنطق الشكل الرابع في مؤلفاتهم.

ل/ لأ ك ا الشكل أبعد الأشكال ان مقتضى الطباع غاامض الإهتاال اان

ال كن.

-17 علل: مانعة الجمع تستلزم قضيتين متصلتين.

ل/ لأهها نالحقيقية في دنلتها الى اساتحالة الجماع باين طرفيهاا، ولكنهاا ن

تدل الى استحالة الخلو.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 105

-18 علل: مانعة الخلو تستلزم قضيتين متصلتين.

ل/ لأهها نالحقيقية في دنلتهاا الاى اساتحالة الخلاو باين طرفيهاا، ولكنهاا ن

تدل الى استحالة الجمع.

-19 علل: لابد أن تكون احدى مقدمتي القياس الاستثنائي قضية شرطية.

ل/ لأ النتيجة في ك ا القياس م نورة بعينها أو بنقيضها الى أهها جزء من

مقدمة، ولما ناهت كي بنفسها قضية ومع ذل تكو جزء قضية فلابد أ تكو

احد مقدمتي قضية شرطية.

-21 علل: في القياس الاستثنائي الاتصالي: استثناء عين المقدم ينتج عين التالي.

ل/ لأهاا ذا تحقااق الملاازوم تحقااق الاالازم قطعاااً سااواء نااا الاالازم أااام أم

مساوياً.

-21 علل: في القياس الاستثنائي الاتصالي: استثناء عين التالي لا يجب أن ينتج عين

المقدم.

ل/ لجواز أ يكو اللازم أام، وثبوب الأام ن يلزم من ثبوب الأخص.

-22 علل: في القياس الاستثنائي الاتصالي: استثناء نقيض التالي ينتج نقيض المقدم.

ل/ لأه ذا اهتفى اللازم اهتفى الملزوم قطعاً حتى لو نا اللازم أام.

106 ( ................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-23 علل: في القياس الاستثنائي الاتصالي: استثناء نقيض المقدم لا ينتج نقيض

التالي.

ل/ لجواز أ يكو اللازم أام، وسلب انخاص ن يساتلزم سالب الأاام.

لأ هقيض انخص أام من هقيض الأام.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 107

الفروقات والمخططات التوضيحية:

الشكل الأول

الشكل الذاهي

100 ( ................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الشكل الذال

الشكل الرابع

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 109

] لواحق القياس [

التعاريف:-

-1 القياس المضمر: القياس ال ي تح ف من النتيجة أو احد المقدماب.

نحو: )ك ا هاطق لأ نل هاطق هسا (.

-2 القياس الضمير: القياس ال ي تح ف من المقدمة الكبر فقط.

نحو: )ك ا هسا لأه هاطق(.

-3 القياس المركب: ما ت لف من قياسين ف نذر لتحصيل مطلوذ واحد.

-4 القياس البسيط: القيااس الا ي يتا لف مان مقادمتين باديهيتين لتحصايل

المطلوذ.

-5 القياس الموصول: قياس مرناب ن تطاو فيا النتاائج، بال تا نر مارة

هتيجة لقياس ومرة مقدمة لقياس آخر.

-6 القياس المفصول: قياس مرنب فصلت ان النتائج وطويت فلم ت نر.

-7 ياس الخلف: قياس مرنب يذبت المطلوذ بابطال هقيض .

-0 يباس المسباواة: قيااس مرناب يتوقاف أخا النتيجاة فيا الاى ضاافة

مقدمة خارجية مح وفة نحو )أ = ذ، ذ = جا، ذ أ = جا(.

198 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

-9 القياس المقسم: ما ت لف من منفصلة وحملية، ل حملياب بعدد أجازاء

المنفصلة ون تحول في المنفصلة لى متصلة بل تبقى الى حالها.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 191

التعاليل:-

-1 علل: لابد للاستدلال على المطلوب من الانتهاء في التحليل إلى مقدمات بديهية لا

كسبية.

ل/ لأ انهتهاء في التحليل لى مقدماب نسابية معناا تسلسال التحليال لى

غير ههاية وبالتالي يستحيل تحصيل المطلوذ.

-2 لماذا سُمي )قياس المساواة( بهذا الاسم ؟

ل/ لأ الأصل في المذال المعروف )أ مساوٍ ذ، ذ مساوٍ جاا، يناتج أ مسااوٍ

جا(.وان فهو قد يشتمل الى المماثلة والمشابهة ونحوكما.

192 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

الفروقات والمخططات التوضيحية:-

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 193

]مباحث الاستدلال غير المباشر[

- 2 -

] الاستقراء [

التعاريف:-

-1 الاستقراء: وكاو أ يادرس الا كن اادة جزئيااب فيساتنبط منهاا حكمااً

ااماً.

مذال : ما لو درسنا ادة أهواع من الحيواهاب فوجدها أ نال هاوع تارك فكا

انسفل اند المضغ فيستنبط منها قاادة ااماة كاي: ) ا نال حياوا تارك فكا

انسفل اند المضغ(.

-2 الاسبتقراء التبام: وكاو أ يفحاص المساتقري جمياع جزئيااب الموضاوع

فينتهي لى هتيجة يقينية، نحو )الكلمة اما اسم أو فعل أو حرف(.

-3 الاستقراء النا ص: وكو أ ن يفحص المستقري نّ بعض الجزئياب.

نحو: )نال حياوا تارك فكا انسافل اناد المضاغ( بحكام انساتقراء ننذار

أهواا .

194 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

-1 علل: الاستقراء هو الأساس لجميع احكامنا الكلية وقواعدنا العامة.

ل/ لأ تحصاايل القاااادة العامااة والحكاام الكلااي ن يكااو نّ بعااد فحااص

الجزئياب واستقراءكا فإذا وجدهاكا متحدة في الحكام هلخاص منهاا القااادة أو

الحكم الكلي.

-2 علل: الاستقراء الناقص لا يفيد إلاّ الظن.

ل/ لجواز أ يكو أحد جزئياب الموضوع ليس ل ك ا الحكم المساتفاد مان

انستقراء.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 195

الفروقات والمخططات التوضيحية:-

196 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

]مباحث الاستدلال غير المباشر[

- 3 -

] التمثيل [

التعاريف:-

-1 التمثيل: )وكو أ ينتقل ال كن من حكام أحاد الشايئين لى الحكام الاى

الآخر لجهة مشترنة بينهماا( أو )اثبااب الحكام في جزئاي لذبوتا في جزئاي آخار

مشاب ل (.

مذال : اطاء حكم الحرمة للنبي بااتبار مشابهاً للخمر المقطاوع بحرمتا مان

هاحية انسكار.

-2 الأصل: وكو الجزئي الأول المعلوم ثبوب الحكم ل ، نالخمر في مذال:

) اطاء حكم الحرمة للنبي بااتبار مشابهاً للخمر المقطوع بحرمت من هاحياة

انسكار(.

-3 الفرع: وكو الجزئي الذاهي المطلوذ اثباب الحكم ل ، نالنبي في مذال:

) اطاء حكم الحرمة للنبي بااتبار مشابهاً للخمر المقطوع بحرمت من هاحياة

انسكار(.

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 197

-4 الجامع: وكو جهة الشب بين الأصل والفرع. نانسكار في مذال:

) اطاء حكم الحرمة للنبي بااتبار مشابهاً للخمر المقطوع بحرمت من هاحياة

انسكار(.

-5 الحكم: المعلوم ثبوت في الأصل والمراد اثبات للفرع، نالحرمة في مذال:

) اطاء حكم الحرمة للنبي بااتبار مشابهاً للخمر المقطوع بحرمت من هاحياة

انسكار(.

190 (.................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

التعاليل:

* أن التمثيل من الأدلة التي لا تفيد إلاّ الاحتمال. لماذا ؟

ل/ لأه ن يلازم مان تشااب شايئين في أمار بال في اادة أماور أ يتشاابها مان

جميع الوجو .

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 199

الفروقات والمخططات التوضيحية:-

والحمد لله رذ العالمين

288 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

) الأثر في تلخيص منطق المظفر .................................................... ) 281

المحتوياب

المقدمة ......................................................................... 5

الجزء الأول )التصوراب( ...................................................... 7

المدخل ........................................................................ 9

العلم ......................................................................... 11

التصور والتصديق ............................................................ 14

الجهل ........................................................................ 10

العلم ضروري وهظري ........................................................ 22

مباح الألفاظ ............................................................... 26

الدنلة ....................................................................... 31

36 .........................................................) تقسيماب الألفاظ ) 1

48 ......................................................... ) تقسيماب الألفاظ ) 2

45 ........................................................ ) تقسيماب الألفاظ ) 3

الكلي والجزئي ............................................................... 51

المفهوم والمصداق والعنوا والمعنو ........................................... 55

النسب الأربع ................................................................ 62

الكلياب الخمسة .............................................................. 65

الحمل وأهواا ............................................................... 71

تقسيماب العرضي ........................................................... 77

تقسيماب الكلي .............................................................. 08

282 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

أصول المطالب وفروع المطالب ............................................... 03

التعريف ..................................................................... 00

القسمة ....................................................................... 94

الجزء الذاهي )التصديقاب( .................................................... 99

القضايا ...................................................................... 181

أقسام القضية الحملية بااتبار الموضوع ........................................ 186

تقسيم الشرطية الى شخصية ، مهملة، محصورة ................................ 112

السور وألفاظ ............................................................... 116

تقسيم الحملية بااتبار وجود الموضوع ......................................... 128

القضية الحملية بااتبار تحصيل الموضوع والمحمول وادولهما .................. 123

الموجهاب ................................................................... 120

اهواع الموجهاب ............................................................. 135

تقسيماب الشرطية ........................................................... 144

أحكام القضايا ............................................................... 151

القياس ..................................................................... 172

الأشكال الأربعة ............................................................ 179

لواحق القياس .............................................................. 109

الأستقراء ................................................................... 193

التمذيل ...................................................................... 196

المحتوياب .............................................................. 281

) الأثر في تلخيص منطق المظفر ................................................... ) 283

تمّ الكتاذ

بحمد الله تعالى

284 ( .................................................. الأثر في تلخيص منطق المظفر (

رقم الإيداع في دار الكتب والوثائق ببغداد ) 1081 ( لسنة 2814 م


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق