الأربعاء، 29 أبريل 2020

رد على الملاحده

أفبنا جرأة على خالقنا
جسد الاسنان شكد ضعيف تفكر شويه اخذلك صفنه وشوف تنسد القناة الصفراوية يعجز الطب ويفتحوها عشرات المرات وتموت نهايتها 
توكف الكلة وتتعب يغسلوها عشرات المرات وتموت تاليها ورة فترة بسيطة وهي شكد حجمها  وهي والبروستات اذا التهبت بمرض خبيث إدرارك ينزل بكيس نايلون وتموت كذلك بفترة بسيطة بكل مكان بالعالم حتى بامريكا المتعجب بيها 
القلب اذا خربط متصحى وتعيش معلعل الى ان تموت عن قريب
دمك اذا شوية خثرة صغيرة صارت بيه حلكك ينعوج وايدك ورجلك تنشل وتگوم تمشي بالگوة
شكد جسد واهن وضعيف وتافه وفوكاها تتجرأ على الله عزوجل وتتكبر ولسانك شطولة وعينك وكحة وشايف روحك منو انت. انت لاشئ لا شئ  بالنسبه الة ولقوته ولقدرته ولجبورته ولعظمته ولملكه بل هو يملكك انت وكل شي موجود ومخلوق. 
احنا نغفل ونذنب ونقصر ونستغفر ثم نعود للذنب  ثم نؤوب وهكذا بس نوحد الرب ونجلله ونقدسه ونقر بالعبودية والتذلل له ونقر بربوبيته ووحدانيته ونرجو رحمته ويومية نصفن ونتخيل عذابنا بالنار شكد راح يصيرثم تشملنا رحمته فنفزع
زين انت شنو هالغباء والعناد متفكر شراح يصير بيك 
مو الله عزوجل يغفر كل شئ الا ان يشرك ويكفر به 
وكلمة لا اله الا الله حصن الله فمن دخل بهذا الحصن  بشرطه الذي هو معروف أمن من عذاب الله
وانت فوك ما متنطقها وما تؤمن بيها تتجاوز وتكفر وتسب الله عزوجل  انتو بشر لو حيوانات مو حتى الحيوانات تسبح لله 
ارجعو لله عزوجل خلي الله يرحمنا مو كلبتو الدنيا بينا 
وصارت  الحياة عبارة عن همجية وغابة بل أتعس وفوكاها تردون حياة مدنية وانتو حتى الغابة هواي عليكم تدرون ليش لأن 
إن هم إلا كالأنعام بل أضل سبيلا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق